رد الإعلامي السعودي الشهير سعود الصرامي بشده علي تصريحات عضو اتحاد الكرة المستقيل حافظ المدلج أن الصحفيين السعوديين العاملين في الوسط الرياضي مجموعة من المرتزقة و المرتشين و أن أرصدتهم البنكية تعزز من الأمراء و رجال الأعمال فقال أبو فهد بشفافية كما هو معتاد منه أنه حاول التداخل في برنامج المجلس علي قناة الدوري و الكأس لكن مداخلتي رفضت و لا أدري لماذا و كنت أريد أن أقول للمدلج و لمن كانوا في المجلس ومنهم المتحدث الرسمي لإتحاد الكرة أحمد صادق دياب و حارس الفتح السابق جاسم الحربي أننا نتحدى المدلج و أمثاله ممن وصلوا للرياضة بالبراشوت أن يثبت كلامه و أنا و صحفيين رياضيين سعوديين كثر ( مستعدين ) للتعاون مع أي جهة رقابية رسمية و منها هيئة مكافحة الفساد لمراجعة حسابي الوحيد الموجود في بنك الراجحي فهل هو مستعد لمثل هذا الإجراء المحاسبي النظامي لإثبات من الراشي ومن المرتشي. وأضاف الصرامي أن الدكتور المدلج يبدو أنه فقد عقله و منصبه ووظيفته فراح يتهم الإعلام الرياضي السعودي الشريف و النظيف بحثا عن عقد حصري و ضخم في قناة الدوري و الكأس لأنه يؤمن أنه لن يستمر في اتحاد الكره ولن يستطيع أن يفوز في الانتخابات القادمة التي ستكون حرة و نزيهة و لن تكون بالتعيين وهو الأسلوب الذي وصل من خلال للمناصب التي هو فيها اليوم و ناشد أبو فهد أمير الرياضة و الشباب بمعاقبة المدلج و طرده من منظومة الكرة السعودية و من رابطة دوري المحترفين فهذا الرجل أساء لسمعة المواطن السعودي و الإعلامي السعودي في أحد القنوات الفضائية الخارجية. وأختتم قولة أنه يعكف علي جمع معلومات موثقة ضد حافظ المدلج و جاسم الحربي و خالد جاسم لتقديمها للوسط الرياضي لكشف ( المؤامرة ) الرخيصة التي دبرت ضد الإعلام الرياضي السعودي الشريف و المحترم لتشويه سمعته ثم طرح الصرامي سؤال علي رئيس هيئة الصحفيين السعوديين و نائبه وهم من تخرج من الوسط الرياضي هل سيتم الصمت ضد المدلج أم سترفع ضده قضية و ملاحقته قانونيا للحفاظ علي مهنة الصحافة من مرتزقة المناصب.