قال مسؤول في الشركة المشغلة لسوق الأسهم في ماليزيا أن الشركة تسعى لمضاعفة متوسط التعاملات اليومية على منصة المرابحة من مليار رنجيت /313 مليون دولار/ إلى مثليه في العام المقبل مع توسعها في منتجات التمويل الإسلامي في أسواق خارجية. ويتيح نظام التورق /الذي تشغله البورصة ويطلق عليه سوق السلع/ للبنوك الإسلامية إدارة سيولتها عن طرق بيع وشراء السلع الأولية وهو ما تأمل الصناعة أن يعالج النقص في أدوات إدارة السيولة المتوافقة مع الشريعة. ويعتبر نقص أدوات إدارة السيولة أحد التحديات الرئيسية التي تواجهها صناعة التمويل الإسلامي الناشئة إذ أن أيادي البنوك الإسلامية مغلولة إلى حد ما بسبب قلة المنتجات التي يمكنها الاستثمار فيها. // انتهى //