شيّد موسم جدة وانطلاقاً مما يمثله التعليم بالترفيه والتجارب العلمية كأحد أنماط التعليم الحديث التي تنمي قدرات الطفل وتكسبه المهارات وتعزّز شخصيته "القرية الصغيرة" في منطقة "جدة بيير" التي تعد أكبر مدينة ألعاب متنقلة على ساحل البحر؛ والمجهزة بأحدث الأساليب التعليمية الحديثة التي يستقصي الطفل منها العلم والمعرفة وتسهم في إبراز إمكانياته وتطويرها. وتضم "القرية الصغيرة" 3 أركان متنوعة يحتوي كل جناح على حضانة تعليمية، يعيش فيها الطفل بحواسه، وتحفز لديه الشغف وتنمي مداركه؛ حيث تستقبل القرية يومياً أكثر من 900 طفل يستمتعون من خلالها مع أسرهم بالتجارب العلمية، والعديد من الفعاليات الترفيهية الأخرى، كالألعاب الحركية المتنوعة، وتجربة الفن التشكيلي والمختبر. كما تضم القرية أجنحة مختصة بتعليم الأطفال، بالإضافة إلى مجموعة من الألعاب الإلكترونية المفضلة لدى الأطفال .