نددت منظمة التعاون الإسلامي وبأشد عبارات التنديد، بالأعمال الإرهابية التي تعرض لها أحد المراكز العسكرية في شمال بوركينا فاسو والتي سقط على أثرها عدد من القتلى والجرحى. وأعرب معالي الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، عن صادق تعازيه لأسر الضحايا ولبوركينا فاسو، حكومة وشعباً، متمنياً عاجل الشفاء للمصابين، مؤكداً تضامن منظمة التعاون الإسلامي مع بوركينا فاسو في تصديها للإرهاب، ودعمها لجهودها التي ترمي إلى اجتثاث هذه الآفة.