أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بشدة الهجوم الذي نفّذته مجموعة إرهابية، يوم أمس الأحد ، على ملحقة للدرك في " أنتا" في شمال بوركينا فاسو، الذي أدى إلى مقتل تسعة عشر دركياً وشخصاً مدنياً واحدًا، إضافة إلى العديد من الجرحى. وأعرب معالي الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، عن صادق تعازيه لأسر الضحايا ولبوركينا فاسو، حكومةً وشعباً، متمنياً عاجل الشفاء للمصابين. وجدد الأمين العام التأكيد على دعم منظمة التعاون الإسلامي للجهود التي تبذلها بوركينا فاسو للقضاء على الإرهاب.