أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على والدة الوليد بن طلال    الملك وولي العهد يعزيان العاهل الأردني في وفاة ماجدة رعد    أمير تبوك ونائبه يواسيان أسرة الشيخ فهد الحمري    انطلاق عسير الشتوي    سفلتة وإنارة 47 حيا و60 طريقا بالشرقية    4.494 حقيبة إيوائية في قطاع غزة    تهنئة الكويت بنجاح تنظيم خليجي 26    "الجمعان" يباشر مهام عمله رئيساً تنفيذياً لنادي النصر    غداً الاثنين ..الإنتر وميلان في نهائي السوبر الإيطالي 2025    اعتماد لمنشآت التدريب التقني بالرياض    أمطار وبرد ورياح على 6 مناطق    «دوريات المجاهدين» تقبض على شخص لترويجه مادة «الميثامفيتامين»    قرية إرث.. وجهة سياحية وترفيهيه وثقافية في موسم شتاء جازان 2025    الأربعاء.. الإعلان عن الفائزين بجائزة الملك فيصل 2025    الثلوج تشل حركة الطيران والتنقل في إنجلترا وألمانيا    حرس الحدود بمنطقة مكة ينقذ مواطنيْن تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر    هيئة التأمين تبين منافع وثيقة التأمين على العيوب الخفية لحماية المشاريع الإنشائية وضمان جودتها    إنقاذ حياة خمسيني بإعادة بناء جدار القفص الصدري الأمامي    جمعية المساجد بالزلفي تُحدث نقلة نوعية في مشاريع بناء المساجد بتطبيق كود البناء السعودي    جمعية تحفيظ القرآن الكريم بشقراء تكرم الفائزين بجائزة الجميح بأكثر من 100 ألف ريال    أمير القصيم ييتفقد المرافق البلدية والخدمية شمال مدينة بريدة    انطلاق «المسار البرتقالي» لمترو الرياض.. واكتمال تشغيل المسارات ال 6    سعود بن نايف يستقبل سفير جمهورية السودان ومدير جوازات المنطقة الشرقية    المرور : استخدام "الجوال" يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في الجوف    رئيس وأعضاء لجنة أهالي البكيرية يشكرون أمير القصيم على رعايته "يوم الوفاء السابع"    "عِلم" تُطلق هويتها المطورة وتتميز بعناصرها الثلاثة الرئيسية "الانسان، الطموح، التقنية"    فتح باب التطوع للراغبين في إغاثة الأشقاء بسوريا    "الإحصاء" انخفاض استهلاك المياه الجوفية غير المتجددة بمقدار %7 في عام 2023    قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل شابين وتداهم منازل في الخليل    مستشفى الشرائع في انتظار التشغيل.. المبنى جاهز    هل تصبح خطوط موضة أزياء المرأة تقنية ؟    5 تصرفات يومية قد تتلف قلبك    «عون الحرم».. 46 ألف مستفيد من ذوي الإعاقة    إسطبل أبناء الملك عبدالله يتزعم الأبطال بثلاث كؤوس    فاتح ينطلق مع الشباب بمواجهتي الفيحاء والأهلي    أرض العُلا    وفاة والدة الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود    «911» تلقى 2,606,195 اتصالاً في 12 شهراً    «تليغرام» يتيح التحقق من الحسابات بتحديث جديد    ما مصير قوة الدولار في 2025 ؟    الداخلية أكدت العقوبات المشددة.. ضبط 19541 مخالفًا لأنظمة الإقامة وأمن الحدود    انطلاق ملتقى دعاة «الشؤون الإسلامية» في نيجيريا    الكذب على النفس    جمعية «صواب» بجازان تسيّر أولى رحلات العمرة ل«40» متعافياً من الإدمان    في الجولة 15 من دوري" يلو".. العربي في مواجهة الصفا.. والباطن في ضيافة العدالة    زيارة وفد الإدارة الجديدة للرياض.. تقدير مكانة المملكة ودعمها لاستقرار سوريا وتطلعات شعبها    مخلفات العنب تعزز علاجات السرطان    حركية المجتمع بحركية القرار    مشكلات بعض القضاة ما زالت حاضرة    المرأة السعودية من التعليم إلى التمكين    ماريسكا: على تشيلسي أن يكون أكثر حسما    مشاعر الذكاء الاصطناعي    تأخر المرأة في الزواج.. هل هو مشكلة !    الفاشية.. إرهاب سياسي كبير !    القيادة التربوية نحو التمكين    البرد لم يمنع نانسي ورامي من رومانسية البوب    ظلموه.. فمن ينصفه؟    كيف تُخمد الشائعات؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



معرض الرياض الدولي للكتاب ينظم ندوة بعنوان "معالجة اللغة والذكاء الاصطناعي"

نظّم معرض الرياض الدولي للكتاب ندوة حوارية بعنوان "معالجة اللغة والذكاء الاصطناعي"، ضمن الأنشطة والفعاليات المقامة على هامش المعرض، الذي يأتي تحت شعار "وجهة جديدة، فصل جديد"، ويستمر حتى العاشر من أكتوبر الجاري.
وأوضح أستاذ اللغويات الحاسوبية المشارك في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور عبدالله الفيفي خلال الندوة، أن منطقة التقاطع بين اللغة العربية كتخصص إنساني، وبين الحاسب الآلي وهو تخصص علمي، تكمن في توظيف كل منهما لخدمة الآخر، بهدف تعليم الحاسب الآلي فهم اللغة البشرية، والقدرة على إنتاج اللغة البشرية عبر هذه المساحة بين اللغة والحاسب.
وذكر الفيفي أن العمل الذي يقوم به المتخصصون في اللغة العربية هو اللغويات الحاسوبية، إذْ تتكفل بتهيئة اللغة من خلال القواعد والمصفوفات والصوتيات للاستخدام التقني، أما الجانب الحاسوبي فإنه يتعلق بحوسبة اللغة والنمذجة، وهو دور المتخصصين في الحاسب.
وأضاف، أن من أهم تطبيقات معالجة اللغة هي تحويل المعاجم العربية الورقية التي لها مفتاح بحث ومدخل معجمي، إلى معاجم تقنية سهلة الاستخدام، وليس مجرد نقل المكتوب إلى إلكتروني، وكذلك استخراج المصطلحات وترتيب المعاني عبر توفير أدوات شيوع المعنى، مؤكداً أهمية تحقيق المعايير في مدونات أبحاث الذكاء الاصطناعي، التي تنقسم إلى التمثيل -وهو ما يخص اللغة بشكل عام-، والتوازن بين اللغة المنطوقة والمكتوبة، للوصول إلى نتائج صحيحة، وهو الدور الذي يؤديه مجمع الملك سلمان للغة العربية.
وأشارت الحاصلة على شهادة الدكتوراه في علوم المكتبات الدكتورة سارة الحمود، إلى أن تحويل اللغة العربية عايش ثلاث موجات، الأولى المعالجة الطبيعية،التي بدأت في سبعينات وثمانينات القرن الماضي، مع شركة صخر، والمهندس محمد الشارخ، وهي أول من أنتج المحلل الصرفي والدلالي للغة العربية والترجمة الآنية، ونظام التعرف على خط اليد.
أما الموجة الثانية فكانت ما بين 2000 و2010م، وهي عبر اهتمام الجامعات حول العالم بتعلم الآلة ومن بين مستهدفاتها اللغة العربية، الذي بدوره طوّر خوارزميات الترجمة، وتحليل النصوص واكتشاف الأسماء، واستنباط المعاني، فيما بدأت الموجة الثالثة في 2010م مع ظهور مصادر اللغة في الجامعات العربية من أجل معالجة اللغة الطبيعية، موضحة أن البيانات هي النفط الجديد، والبيانات اللغوية تحديداً استفادت من المدونات اللغوية من أجل توفير أمثل للخوارزميات الذكية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.