وأشاد الثقفي بالمبادرة، التي تُعد الأولى من نوعها على مستوى الشرق الأوسط، كونها تُعنى بهذه الفئة من طلاب ذوي الإحتياجات الخاصة "المكفوفين"، مؤكدا أن مثل هذه المُبادرات محل اهتمام ومتابعة وتقدير من وزارة التعليم لاسيما وأنها تخدم فئة غالية من الطلاب وتدعم نموهم المعرفي وتعليمهم بوسائل التقنية الحديثة، مُعبرا عن بالغ سعادته بالتطور في هذا الجانب الذي سيستمر في تسجيل نجاحه من خلال تعميم المبادرة وانتقال تجربتها من النموذجية السادسة الابتدائية إلى مدرسة متوسطة وهو أمر يعكس مدى الاستفادة الفعلية منه والتي تخدم الهدف المنشود لتسخير التقنية لخدمة الأغراض التعليمية. وقدم الثقفي شكره وتقديره لكافة المساهمين في نجاح المُبادرة ممثلين في إدارة مكتب تعليم الوسط والقادة المدرسيين ومنسوبي المدرستين الابتدائية والمتوسطة. //انتهى// 18:09 ت م تغريد