تُعد مسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - لحفظ الحديث النبوي التي ستحتضن المدينةالمنورة يوم الخميس المقبل الحفل الختامي لدورتها التاسعة وتكريم الفائزين , برعاية صاحب السموالملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس الهيئة العليا لجائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة, جائزة عالمية تبناها صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز بناء على رغبته - رحمه الله - , و اختار المدينةالمنورة مقراً لها . وللجائزة هيئة عليا برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية مشرفا عامًا على الجائزة ، وعضوية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن نايف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن نايف بن عبدالعزيز ، إضافة إلى عضوية عدد من أبرزالعلماء والشخصيات الإسلامية وهم معالي الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد إمام الحرم المكي الشريف، ومعالي الشيخ عبدالله بن منيع المستشار في الديوان الملكي عضو هيئة كبارالعلماء، ومعالي الدكتور عبدالله بن عمر نصيف نائب رئيس مجلس الشورى سابقا، ومعالي الدكتورأكمل الدين إحسان أوغلو رئيس منظمة التعاون الإسلامي سابقا، وفضيلة الشيخ أصغر علي إمام الأمين العام لجمعية أهل الحديث في الهند، وفضيلة الدكتور أبوبكر عبدالله دكوري مستشار رئيس جمهورية بوركينا فاسو الإسلامية، وفضيلة الدكتور عادل المعاودة عضو مجلس النواب البحريني، ومعالي الدكتور ساعد العرابي الحارثي مستشار وزير الداخلية أمين عام الجائزة، ومعالي الدكتور محمد بن علي العقلا مدير الجامعة الإسلامية سابقا . وكانت فروع الجائزة واحدة , ومن ثم أصبحت ثلاث جوائز تضم جائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود, العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة وجائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود التقديرية لخدمة السنة النبوية ومسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي الشريف ,وأقرت الأمانة العامة من خلالها النشاط العلمي والثقافي الذي أدرجت تحته الكثير من الفعاليات التي حققت الفائدة على المستوى الداخلي والخارجي . // يتبع // 11:25 ت م تغريد