رفعت أكاديميات وعضوات هيئة التدريس بجامعات منطقة مكةالمكرمة التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة ثقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله - بسموه واختياره وليا لولي العهد واستمراره نائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء ، منوهات أن هذا الاختيار جاء ملامساً لأحاسيس المواطنين ويصب في كيان الوطن ورفعته . وأوضحت رئيسة جامعة عفت الدكتورة هيفاء بنت رضا جمل الليل أن قرارات خادم الحرمين الشريفين تحقق المصلحة العامة للبلاد، مشيرة إلى أن اختيار الأمير مقرن بن عبدالعزيز موفقا، ودلالة على مكانة سموه لدى القيادة الرشيدة . من جانبها رفعت رئيسة جامعة دار الحكمة الدكتورة سهير بنت حسن القرشي خالص تهانيها لسمو الأمير مقرن بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره وليا لولي العهد، مثمنة رؤية خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على هذا الاختيار الذي يأتي ضمن اهتماماتهما ببناء أركان الدولة وتأمين مصلحة الوطن والمواطن. وعدّت عميدة شطر الطالبات بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة هناء بنت عبدالله النعيم الأمير مقرن بن عبدالعزيز من رجالات هذه الدولة الذين بذلوا الجهد واخلصوا مع ولاة أمرهم ومع أبناء وطنهم، متمنية له السداد لما فيه صلاح الوطن والمواطن . كما رفعت أستاذ النحو والصرف والعلوم اللغوية المشارك بجامعة الطائف الدكتورة نجاة بنت عبدالرحمن اليازجي التهنئة لسمو الأمير مقرن بمناسبة اختياره ولياً لولي العهد نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء، منوهة بأن الثقة في شخصه في محلها لإخلاصه ومسيرته في خدمة الوطن . فيما وصفت نائب رئيس مجلس إدارة جمعية البيئة السعودية الدكتورة ماجدة بنت محمد أبو رأس شخصية سموه بالقيادية والمؤهلة لتقلد المناصب الهامة في الدولة منذ أن كان أميراً لمنطقة حائل ثم المدينةالمنورة ورئيساً للاستخبارات العامة ثم نائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء ومستشاراً ومبعوثاً خاصاً لخادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - ويعول عليه أبناء المملكة في رسم المستقبل الزاهر لبلادنا تحت ظل رعاية واهتمام قيادتنا الرشيدة التي تهتم بتلبية احتياجات المواطنين في شتى مناحي الحياة .