وصف أمراء ومسؤولون، صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- ولي ولي العهد والنائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، بأنه رجل الدولة الحصيف المتمكن والسياسي البارع، فضلا عن خبراته الإدارية والقيادية التي تؤهله -بإذن الله تعالى- لأداء المهام الموكلة إليه لما فيه خير البلاد والعباد. وقالوا ل «اليوم» ان الأمر الملكي لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، بمبايعة صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- وليا لولي العهد، وأيضا وليا للعهد أو ملكاً عند شغر هذين المنصبين أو أحدهما، يؤكد بوضوح مكانة سموه الكبيرة عند قيادتنا الحكيمة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله- وانه الرجل المناسب في المكان المناسب. قرارات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- دائما تأتي في مكانها وزمانها المناسبين، في اطار حرصه على المصلحة العامة للبلادوشددوا على ان قرارات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- دائما تأتي في مكانها وزمانها المناسبين، في اطار حرصه على المصلحة العامة للبلاد من خلال العمل بإخلاص ومحبة لديننا الحنيف ووطننا الغالي، وأضافوا أن الأمير مقرن بن عبدالعزيز من رجالات هذه الدولة الذين بذلوا جهداً كبيراً وأخلصوا وصدقوا مع ولاة أمرهم ومع أبناء وطنهم، وكذلك قدم الخدمات الجليلة والكبيرة عبر المناصب والمسؤوليات والأعمال التي قام بها منذ أن كان أميراً لمنطقة حائل، فالمدينةالمنورة، ثم رئيساً للاستخبارات العامة، ثم مستشاراً ومبعوثاً خاصاً لخادم الحرمين الشريفين، ثم النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء والمستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين، ليلي ذلك منصبه الحالي وليا لولي العهد، واشادوا بما يتمتع به الأمير مقرن بن عبدالعزيز من اخلاق كريمة وتواضع وأداء المهام المناطة به ومتابعتها بدقة وهو محل الثناء والتقدير من جميع فئات المجتمع على مختلف مستوياتهم وتنوع تخصصاتهم، وأشاروا إلى أن الأمير مقرن بن عبدالعزيز شخصية قيادية فذّة تستوعب مختلف التغيرات والأحداث التي تعصف بالعالم، وشخصية محبة للعلوم والمعارف الحديثة، علاوة على ما يتمتع به من دماثة الخلق وحسن التعامل مع مختلف الأمور والقضايا على المستويين المحلي والعالمي، ودعوا الله أن يمد الجميع بعونه وتوفيقه، وأن يديم على بلادنا قيادتها الرشيدة وما تنعم به من أمن وأمان وتطور ونمو في شتى المجالات.
أمير جازان: «أمن واستقرار» لأرض الحرمين الشريفين واس - جيزان أوضح الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، أن الأمر الملكي الكريم باختيار صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، ولياً لولي العهد ونائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء، يأتي تجسيدا للرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين «حفظهما الله» في قيادة بلادنا المباركة بحكمة وبعد نظر واستشراف للمستقبل، بما يحقق الأمن والاستقرار لأرض الحرمين الشريفين ومواطنيها بإذن الله تعالى. ووصف سموه شخص الأمير مقرن بن عبدالعزيز بأنه رجل الدولة الحصيف المتمكن والسياسي البارع، فضلا عن خبراته الإدارية والقيادية التي تؤهله بإذن الله تعالى لأداء المهام الموكلة إليه لما فيه خير البلاد والعباد، سائلا الله تعالى أن يمد الجميع بعونه وتوفيقه، وأن يديم على بلادنا قيادتها الرشيدة وما تنعم به من أمن وأمان وتطور ونمو في شتى المجالات. ورفع أمير منطقة جازان، التهنئة الى صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، بصدور الأمر الملكي الكريم باختياره ولياً لولي العهد ونائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء.
فيصل بن خالد: رجال وضعوا الوطن نُصب أعينهم واس - أبها أكد الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، أن القيادة الرشيدة باتخاذها خطوة تعيين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، ولياً لولي العهد، نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء، جسدت الحكمة وبُعد النظر الذي هو ديدن هذه القيادة، وخادم الحرمين الشريفين في هذا الاختيار، يؤكد أن هذه البلاد تحظى برجالها الذين وضعوا أمنها واستقرارها نُصب أعينهم. وهنأ سموه بهذه المناسبة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع "حفظهما الله"، كما بارك الثقة الكريمة لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء "حفظه الله"، الذي نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقه لكل ما فيه خير لهذه البلاد الغالية". ورفع سموه باسمه واسم أهالي المنطقة، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة صدور الأمر الملكي بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولياً لولي العهد، نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء.
«كبار العلماء»: صناعة القرار في مناخ من «التفاهم والشورى» واس - الرياض رحبت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بالأمر الملكي القاضي باختيار صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود وليًا لولي العهد، مع استمرار سموه نائبًا ثانيًا لرئيس مجلس الوزراء. وقال الأمين العام لهيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور فهد الماجد: إن اختيار صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليًا لولي العهد برغبة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، ومن سمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود-حفظهما الله- وتأييد هذه الرغبة من أغلبية أعضاء هيئة البيعة يؤكد ما تأسست عليه هذه البلاد المملكة العربية السعودية من الاعتصام بحبل الله جميعًا وتحكيم الشريعة الإسلامية الغراء وصناعة القرار في مناخ من التفاهم والتعاون والشورى، انطلاقًا من الأحكام الشرعية التي استقر عليها نظام الحكم في المملكة العربية السعودية. وأضاف د. الماجد ان الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء إذ ترحب بهذا القرار الحكيم وتسأل الله تعالى العون والتوفيق لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، وأن يكون خير معين "بعد الله تعالى" لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
رئيس المساحة الجيولوجية: تأمين مستقبل البلاد واس - الرياض قال رئيس هيئة المساحة الجيولوجية السعودية الدكتور زهير نواب: إن قرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز- يحفظه الله- بأن يُبايع صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولياً للعهد في حال خلو ولاية العهد إلى جانب منصبه الحالي، ويبايع ملكاً للبلاد في حال خلو منصبي الملك وولاية العهد في وقت واحد، يؤكد بعد النظر العميق للمليك المفدى- أيده الله- في حسن إدارة الدولة، وتأمين مستقبل البلاد، وتحقيق الخير لشعبها- بإذن الله. ورفع د. نواب خالص التهنئة لخادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع- حفظهما الله- على اختيار صاحب السمو الملكي الامير مقرن بن عبد العزيز آل سعود ولياً لولي العهد بالإضافة إلى منصب النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء. وأشار إلى أن الأمير مقرن بن عبدالعزيز شخصية قيادية فذّة تستوعب مختلف التغيرات والأحداث التي تعصف بالعالم، وشخصية محبة للعلوم والمعارف الحديثة، علاوة على ما يتمتع به من دماثة الخلق وحسن التعامل مع مختلف الأمور والقضايا على المستويين المحلي والعالمي، ودعا الله العلي القدير أن يوفق سمو ولي ولي العهد لما يحبه ويرضاه، وأن يسدد على طريق الخير خطاه في ظل اهتمام ورعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وسمو لي عهده الأمين، وأن يديم نعم الأمن والطمأنينة على بلادنا.
مدير جامعة البترول: رجل الثقة والمهام الصعبة واس - الرياض وصف مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور خالد السلطان اختيار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود "حفظه الله" لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا لولي العهد ونائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء، بأنه اختيار لرجل الثقة والحكمة والمهمات الصعبة، وهو تتويج لعطاء سنوات من الجهد كأحد جنود الوطن المخلصين. وبين أن انتقال السلطة والمسئولية من شخصية إلى أخرى وتغيير المناصب والأسماء بسلاسة ومرونة وهدوء ودون ضجيج أو مداولات مطولة، يدل بفضل الله تعالى على الألفة والمحبة واتحاد الكلمة في بناء مستقبل البلاد. ورفع د. السلطان باسمه ونيابة عن منسوبي الجامعة التهنئة الخالصة لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود باختياره وليا لولي العهد ونائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء. وأعرب السلطان عن اعتزازه وفخره بصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز مهنئا الوطن به، وسائلا الله له العون والتوفيق لتواصل الدولة المباركة مسيرتها على تحكيم شرع الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، واستكمال نموها وتطورها ونهضتها التي تشهدها يوما تلو يوم تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-.
مدير الجامعة الإلكترونية: شخصيَّة قياديَّة «نهجا وعطاء» واس - الرياض أكد مدير الجامعة الإلكترونية المكلف الدكتور عبدالله الموسى، ان صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، شخصيَّة قياديَّة في نهجها ومتميزة في عطائها، واتضح ذلك من خلال عمل سموه لسنوات عدة في إدارة الدولة تحت ظل ورعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز "حفظه الله" واخوته الملوك "رحمهم الله"، ليتمكن سموه من كسب خبرات متنوعة أهلته بحول الله تعالى إلى تقلد هذا المنصب بكل أريحية. واوضح ان خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وضع منذ توليه قيادة هذه البلاد العزيزة رؤى استراتيجية تصون (بإذن الله) مسيرتها العطرة التي أسس كيانها الملك عبدالعزيز آل سعود "رحمه الله". مشيرا الى ان المملكة شهدت "بفضل الله" تطورات عديدة على مختلف الأصعدة المحلية والخارجية، شملت المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والعلمية، متخذة من شرع الله "عز وجل" المبدأ الأساس نحو المستقبل الزاهر، والتأكيد على تعزيز الوحدة الوطنية التي يقوم عليها البناء الوطني السليم.
نائب رئيس شؤون المسجد الحرام: هيكلة وتنظيم مؤسسي واس- مكةالمكرمة قال نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الدكتور محمد الخزيم: إن الأمر الملكي الكريم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، باختيار صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولياً لولي العهد نائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء وبتأييد ورغبة سمو ولي عهده الأمين، يأتي في إطار الهيكلة والتنظيم المؤسسي للدولة؛ تحقيقا للمزيد من الاستقرار والنماء والتقدم للبلاد، وتتويجا لمسيرة صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز الحافلة بالبذل والعطاء في خدمة الدين ثم المليك والوطن منذ أن كان أميراً لمنطقة حائل ثم أميراً لمنطقة المدينةالمنوره فرئيساً للاستخبارات العامة، ثم تولى منصب النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء والمستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين. وأضاف: إن الامر الملكي يحمل في طياته بُعد نظر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وإدراكه ورؤيته لمستقبل هذه البلاد المباركة وحرصه "أيده الله" على رغد العيش لأبنائه المواطنين وعلى اللحمة والتآزر. وأشار إلى أن الأمر الملكي الكريم ينم عن رؤية المليك المفدى "أيده الله" نحو تأمين استقرار البلاد وحرصا منه "يرعاه الله" على حفظ الوطن وأهله، من خلال الإعداد المسبق لقيادة واعية وقادرة - بإذن الله - على استمرار المسيرة الخيرة لهذه الدولة المباركة، ومواجهة أي تحديات قد تستجد في العالم المحيط بنا.
مديرة جامعة الأميرة نورة: مستقبل واعد تحفّه الطمأنينة واس - الرياض قالت مدير جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، الدكتورة هدى العميل: إن الثقة الملكية في صاحب السمو الملكي الامير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود باختياره ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء تؤكد الرؤية الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين- أيدهما الله- في المضي قدما بهذه البلاد المباركة نحو مستقبل واعد تحفّه الطمأنينة والاستقرار والخير للوطن والمواطن، وهو ما أكده قرار المليك المفدى بأن يُبايع سمو الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولياً للعهد في حال خلو ولاية العهد، ويبايع ملكاً للبلاد في حال خلو منصبي الملك وولي العهد في وقت واحد. وبينت أن سمو الأمير مقرن تقلد العديد من المناصب الهامة في الدولة، أهلته لأن يكسب ثقة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين في اختياره في هذا المنصب الجديد، سائلة المولى عز وجل أن يوفقه ويعينه على حمل هذه الأمانة التي هو أهل لها. وأشارت إلى أن المملكة تشهد- ولله الحمد- العديد من القفزات التنموية النوعية في شتى المجالات، ومنها مجال التعليم وعمل المرأة السعودية ما جعلها تتبوأ الريادة على المستويين المحلي والعالمي، وذلك بفضل الله ثم بفضل قيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد- يرعاهم الله- داعية الله العلي القدير أن يحفظ قادتنا وأن يسدد على الخير خطاهم، وأن يديم على بلادنا نعمة الخير والأمن والاستقرار.