أوقفت الولاياتالمتحدةالأمريكية، تعاونها العسكري ومحادثات التجارة والاستثمار مع روسيا، تعبيراً عن الاستياء من الغزو الروسي لأوكرانيا. وقال متحدث باسم مكتب الممثل التجاري الأمريكي الليلة: وقفنا المحادثات الوشيكة بشأن التجارة والاستثمار مع حكومة روسيا، والتي كانت جزءاً من مسعى نحو توطيد الروابط الاقتصادية والتجارية. من جهة ثانية أعلن وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، تعليق جميع الصلات العسكرية، بين واشنطن وموسكو، بعد التدخل الروسي في القرم، بما في ذلك التدريبات والاجتماعات الثنائية وتوقف السفن ومؤتمرات التخطيط العسكري.