السجة الي تجيب اسمك على بالي مرباع قلبي عسى ربي يحيِّيها ترسمك مقفي وكنك جالس قبالي من أقصى بحور الخيالات وموانيها في روضةٍ يعتليها برق وخيالِ هتَّانها لا هطل كنَّه يراضيها ما أحلى من أثمارها إلاَّ ريقك الحالي ولا أجمل من ورودها إلاَّ كف “جانيها” ومع قولة الليل: بآمان الله الوالي سلَّم صباحك وفزَّت له خباريها ومن دلةٍ من دَلالك ذقت فنجالي هيل ابستامتك هو اللي محليِّها أفنت معالم تناهيدي وغربالي الله يرضى على الدله وراعيها وما بين روح اتكاليتك ؟؟ وإهمالي وبين انبثاق المشاعر يا معنيِّها غطى جديلك جبينك وأرهق حبالي وقمت أتشرَّه على روحي وأجازيها قلت أجمع اللي نثرته دق وجلالي وأذكر مسار أوَّل الهجرة وتاليها وأثري بجمعه جمعت مبعثر آمالي الي من العام توعدني بأمانيها يا أعذب من العذب يا مملوح يا حالي يا مُولع النار في قلبي ومطفيها شكَّلت لك لوحةٍ ما خيَّبت فالي بريشةٍ ترسم الزله وتمحيها تفعل؟وأنا أستاهلك وأشقى وتشقى لي والعين ما تعشق العين غاليها والواقع اللي بثاره تجلس قبالي أكيد يغني عن السجه وما فيها والسجَّه اللي تجيب اسمك على بالي ما هي طموحي لكن الله يحيِّيها