أعرب الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، عن شكره وتقديره للندوة العالمية للشباب الإسلامي ومنسوبيها كافة لمشاعرهم الطيبة، ودعواتهم الصادقة التي أعربوا عنها إثر محاولة الاعتداء الإجرامية التي تعرض لها من قبل أحد أفراد الفئة الضالة. جاء ذلك في برقية جوابية من الأمير محمد بن نايف إلى الندوة العالمية للشباب الإسلامي أكد فيها أن الأعمال الإرهابية لن تزيدهم إلا عزيمة وتفانيا في خدمة الوطن العزيز وأمنه.