اكتست سهول مكةالمكرمة باللون الأخضر، وتحولت من رمال ذهبية صحراوية إلى سهول خضراء جذبت هواة التخييم والطلعات البرية من الشباب والعائلات، وأصبحت بيئة خصبة لرعاة الجمال والأغنام التي كانت تعاني جفافا موسميا نتيجة انقطاع الأمطار في الفترة الأخيرة، وأصبح أصحابها يعتمدون على مربعات العشب والشعير التي تباع بأسعار مرتفعة وتزيد مع شح الأمطار. “شمس” رصدت أمس توافد العديد من أصحاب السيارات إلى سهول مكة وعلى جنبات الطريق للاستمتاع بالأجواء الخلابة.