وجد البيت الأبيض نفسه بحاجة للانضمام إلى المواقع الاجتماعية ذات الشعبية، خاصة بعد أن اتضح أن هذه الطريقة باتت أكثر فاعلية في التواصل مع الناس والاستماع إلى آرائهم. وكان البيت الأبيض أورد على موقعه الإلكتروني، أن إداراته “تسعى إلى تحسين طرق اتصالها مع الناس”، فزُوِّد الموقع بروابط تُوصل الناس إلى صفحة البيت الأبيض الخاصة، وذلك على كل من “فيسبوك ويوتيوب وتويتر وماي سبيس وفليكر وإيه تيونز”.