أدهش شاب إيرلندي نقل إلى بلده ليموت بها بعدما تعرض للضرب وفقد الوعي في أحد شوارع سيدني في أغسطس الماضي، أطباءه وعائلته بعدما أفاق من غيبوبته في مستشفى بمدينة كورك. وأفاق ديفيد كيوهين (29 عاما) من غيبوبة استمرت ثمانية أشهر بعدما تعرض لإصابات خطيرة بالرأس في الاعتداء الذي تعرض له حسبما ذكرت تقارير إعلامية امس. وقال صديق للعائلة لصحيفة (إيفننج هيرالد الإيرلندية): “انه واع ويتحدث ويتعرف على الجميع. كان ينظر إلى الصور واستطاع أن يتعرف على كل الأشخاص وهو ما كان مذهلا”. وقد اتهم ثلاثة أشخاص بالضلوع في الهجوم بينما هناك شخص رابع مطلوب لدى الشرطة.