كان لجحا، دار وﺃراد ﺃن، يبيعها فاشترط على المشتري شرطا، مضحكا وهو ﺃن يترك له () مسمارا في حائط داخل، المنزل فوافق المشتري دون ﺃن يلحظ الغرض من وراء، الشرط لكنه فوجئ بعد ﺃيام بجحا يدخل عليه، البيت فلما سأله عن سبﺐ الزيارة: ﺃجاب جئت لأطمئن على، مسماري فرحﺐ به، الرجل، وﺃجلسه، وﺃطعمه والرجل يعاني حرجا من طول وجود، جحا لكنه فوجئ بما هو ﺃنكى؛ إذ خلع جحا جبته وفرشها على الأرض وتهيأ، للنوم: وسأله ماذا تنوي ﺃن تفعل يا جحا؟ فأجاب: بهدوء سأنام في ظل، مسماري وكان جحا يختار ﺃوقات الطعام ليشارك الرجل في، طعامه فلم يستطع المشتري الاستمرار على هذا، الوضع وترك لجحا الدار بما فيها. وهرب. وهناك رواية تقول إن المُشتري قرر شراء المسمار بثمن فاق ثمن البيت بأضعاف؛ ولهذا فمسمار جحا يضرب به المثل في اتخاذ الحجج الواهية للوصول إلى الهدف المراد ولو بالباطل. ومن خلال المعطيات والأحداث والأخبار عن قناة () الزعيم، لذا ما ﺃخشاه ﺃن () ساسة الآرتي قد غابت عنهم قصة () مسمار جحا فوقعوا في! ! الفخ ولعل الكل قد لاحظ ﺃنه وقبل إبرام العقد صرح مدير القناة بأن جماهير الهلال هي الأكثر، كثافة متضامنا مع تُرﱠهات زُغبي، وموبايلي وانكشف بعد ذلك ﺃن التصريح كان () عربونا للتوقيع مع نادي، الهلال ولكني عدت بدهشة كبيرة عندما قام رئيس الهلال بالطلﺐ من جماهير الهلال الكثيفة كما () يزعمون الاشتراك في، القناة التي كانت كما يبدو ليست عند المأمول () ربحيا للقناة؛ ولهذا تم الانتقال للخطة () البديلة ﺃلا وهي () إجبارهم ومعهم المتابعون من الجماهير الرياضية للأندية الأخ رى، بالاشتراك عن طريق حصريّة لقاءات الهلال في، القناة وﺃرى ﺃن هذا الفعل مخالف للعقد من قبل القناة مع مشتركيها في متابعة جميع مباريات الدوري، السعودي علما بأنه قد نما إلى علمي ﺃن هناك مشتركين قد يرفعون شكوى () جماعية لدائرة حماية () المستهلك لما حصل لهم من ضرر نتيجة الإخلال بالعقد وﺃيضا للطريقة () الإكراهية لمتابعة، القناة ومن الناحية الأخرى هناك () بعض المتعصبين من مقدمي البرامج استغلوا ذلك بنفث نفحات من تعصبهم لفريقهم المفضل من خلال إعطائه الأفضلية على باقي، الأندية مستغلين انضمام القناة لباقة، الآرتي وفي ذلك إخلال () لميثاق ﺃن الآرتي لكل الأندية السعودية (كما) عودتنا؛ ولهذا يجﺐ ﺃن يكون هناك فصل بين ما يُقال في القنوات المخصصة للدوري، السعودي وما يُقال في قناة الزعيم الخاصة؛ فهذا الخلط يجﺐ ﺃن يتم تداركه حتى لا تنزلق القناة ويتم استغلالها بمناورات يجيدها الهلاليون تماما؛ لذا خوف عشاق القناة ﺃن تكون قناة الزعيم مسمارا في جدار الآرتي في قادم الأيام قد يصعﺐ التخلص، منه إلا بطريقة هرب المُشتري من بيت! جحا كشف المهندس ف راس التركي عضو مجلس إدارة نادي الاتحاد رئيس لجنة الاستثمار بالنادي ل "" شمس البرامج التي اتخذتها اللجنة في اجتماع ﺃعضاء مجلس الإدارة؛ حيث ﺃوضح: قائلا "تم في ا لا جتما ع تسمية ﺃ عضا ء لجنة الاستثمار؛ حيث سيكون نائﺐ رئيس اللجنة ﺃحد ﺃعضاء المجلس على ﺃن يتم تسمية اثنين من خارج المجلس سيكونان ضمن ا للجنة، و تقتصر مهمة ا للجنة على و ضع ا لا ستر ا تيجيا ت ا للا ز م تحقيقها من ا لنا حية الاستثمارية للنادي بصفة عامة والتأكد من تحقيق الأهداف خ لال الفترة، المقصودة وهي الموسم، الجاري وفي نفس الوقت مساعدة النادي مستقبليا على تنمية المصادر المادية لعقد النادي م ع شركة الاتصالات؛ ومن ثم يجﺐ احترام كافة بنود العقد وﺃن تكون جميع الأمور تحت مظلة هذه البنود بالإضافة إلى تفعيل كافة بنود عقد، الاستثمار وهو الشغل الشاغل والأهم لهذه اللجنة وكيفية الاستفادة من" العقد. وﺃضاف: التركي "تمت مراجعة بنود عقد النادي مع شركة، الاتصالات وسيتم تفعيله بشكل جيد حيث إن هناك ﺃشياء لا بد من الاستفادة منها مثل ﺃروقة النادي ومنشآته وجوال الاتحاد والموقع الرسمي للنادي والهدايا وﺃمور ﺃخرى لا ﺃود ﺃن ﺃتحدث عنها حتى تكو ن مفا جأ ة للجمهو ر" الاتحادي. وق: ال "لا ننسى ﺃننا س ن ح اول إيجاد منافذ استثمارية ﺃخرى لا تندرج تحت عقد النادي مع شركة الاتصالات لتكون ﺃحد المنافذ التي ستطل على النادي بعائد مادي يفيده مستقبليا، وهذا بشكل يقتصر على عمل لجنة "الاستثمار. ﺃما بخصوص موضوع إعلان قناة العميد فأكد التركي ﺃنه تم الاجتماع في الأسبوع الماضي مع فريق عمل القناة بوجود؛ a وذلك ممثلي قناة لوضع الخطوط العريضة لا حتيا جا ت ا لقنا ة قبل توقيع العقد لتظهر بشكل ، متميز وﺃقول للجمهور الاتحادي إنهم سيشاهدون قنا ة مغا ير ة تما ما عن مثيلاتها ستكون مفاجأة لهم تليق بمكانة العميد وعمادته؛ لأن نزول القناة ليس بإنجاز؛ فالإنجاز هو كيف تكون متميزة يتفاعل معها "الجمهور. وعن اختيار للإشراف عليها قناة ﺃكد التركي: قائلا "قناة لها باع طويل في هذه ، المجالات ونجاحاتها التي حققتها في نقلها لأكبر الأحداث العالمية كانت سببا قو يا في ا لتو قيع معها وستدشن القناة قبل نهاية العام "الميلادي.