أعلن مكتب الأرصاد الجوية أن ديسمبر الماضي كان أبرد شهر يمر على بريطانيا منذ 100 عام، والأبرد من نوعه في مناطق وسط إنجلترا منذ عام 1659. فضلا عن ذلك فإن الهيئة أشارت إلى أن عام 2010 كان من أكثر الأعوام الدافئة في بريطانيا، وأن موجة الصقيع التي شهدتها بريطانيا خلال ديسمبر الماضي نجمت عن ضغط جوي مرتفع مفاجئ منع الرياح الغربية المعتدلة وجلب معه هواء باردا من جنوب القطب الشمالي.