× في سماء نهائيات كأس العالم بجنوب إفريقيا يظهر نجوم من فئة (نجوم الشباك) الذين هم الأبرز بين هذا الكم الكبير من نجوم العالم. × يأتي في مقدمتهم النجم الأرجنتيني (ميسي) صاحب لقب الأفضل عالمياً والذي يشارك مع منتخب بلاده تحت ضغط المطالبة الجماهيرية بإعادة ذكريات الأسطورة المدرب الحالي مارادونا. × و في جانب فرقة السامبا الممتعة يبرز (كاكا) الأشهر في مركز صناعة اللعب و الذي لا يستبعد أن يكرر نفس اسطوانة من سبقه في تتويج منتخب بلاد كرة القدم عندهم (صناعة). × كما أن النجم الأغلى عالمياً (كرستيانو رونالدو) نجم المنتخب البرتغالي ينتظر منه أن يسجل بصمة ليست شخصية بقدر ما أن يعتلي منصة التتويج بلقب أول لمنتخب يعول عليه بالكثير. × وذلك لا يعني أن نجم المنتخب الأسباني (تشافي) سيرضى بأن يظهر بمظهر ضيف الشرف وهو من صنع كرة اللقب القاري فالطموح هنا أصبح (عالمياً). × فيما يظل النجم الهولندي (روبين) مؤهلا لأن يمضي بمنتخب بلاده إلى مناطق متقدمة في سباق المنافسة كما هو مشوار نجاحه في الدوري الألماني. × أما عن (روني) نجم المنتخب الإنجليزي فلا أدل على نجوميته من أنه لا أمل للإنجليز في الكأس فيما لو غاب هذا الهداف الكبير و ذلك يكفي للتعريف به. × ثم في جانب المنتخب الفرنسي فإن اسم النجم (هنري) يأتي في المقدمة في طموح بإعادة ذكريات الزمن الجميل في نهائيات 98. × وعن المنتخب الذي دائماً ما يأتي يطل فيغلب الكل فإن اسم النجم الإيطالي (بيرلو) يحضر بذكريات نجاحه الكبير في حسم اللقب الماضي و الطموح بتكرار ذلك وارد و بنسبة كبيرة. × كل تلك الأسماء لا تعني أنه ليس هنالك أسماء أخرى بل يوجد الكثير و لا يستبعد أن تظهر أسماء نجوم (مودرن) تساهم في كسر الاحتكار الممل في سجل الشرف فمن يدري و مشاهدة ممتعة.