قصيدة انطلق فيها الكبرياء على الجرح والعزة والصمود ،ورسم فيها الشاعر المبدع ياسر آل حيدر احساس العاشق بعد طعنة المعشوقة وهجرها وخيانتها ماجيت لك ياضايعه في داخل ابياتي الم من حبك اللي مر بعيوني مثل حلم وصحت ماغير شفت ان الورق مشتاق لكتابة قلم قلت اكتبك فكره سرت ليل القصايد وجمحت ولا ترى يابنت انا اقسمت لجروحي قسم من بعد ذيك السالفه كل السواليف انمحت حتى الشعور اللي بلاني بك جفيته وانهدم والخطوه اللي رايحه صوبك تنحت وافلحت كنت اتعشم واحسبك بتجين من فوق العشم كنت احسب انك صادقه واثرك من الظن وتحت ياليت قلبك يستحي ليته بدقاته رجم طيوره اللي في صباح العشق قامت وسرحت صارت حياتك كلها عشاق في حروة وهم كلن يظن زهور قلبك مالغيره فتحت روحي وانا مازلت انا مالي على مثلك ندم ماعادتعني جيتك نفسي بفرقاك فرحت القلب جاه اللي كفا والصبر مفتاح الالم واللي مضى عدى على عيني مثل حلم وصحت