استرد وزير خارجية الإمارات عبد الله بن زايد آل نهيان حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي الأكثر تأثيرا ''تويتر''، وتمكن من استعادة موقعه عقب ساعات من السطو عليه في محاولة للاختراق من قبل مجهولين - لم تكن الأولى كما يبدو. وعمد من سطا على الحساب في تغيير البروفايل ''الاسم والصورة''، والعبث بهوية الحساب الذي يحظى بمتابعة ما يزيد على 800 ألف متابع، لكن المسؤول الإماراتي المعني الأول بالسياسة الخارجية، لم يكن لحسن الحظ مهتما بالتغريد إلكترونيا في الشؤون السياسية، على عكس آخرين تركوا وظائفهم الأساسية للتعليق على ما يحيط بهم من جدل سياسي، وهو الأمر الذي يحمد للشيخ الشاب.