أهدى الشاعر بدر الخالدي، قصيدة إلى الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز بمناسبة قدوم مولودته الجديدة "الجوهرة"، جعلها الله من مواليد السعادة، ورزقه شكر الواهب وبر الموهوب. وقال "الخالدي" في قصيدته:
اللي يبي ذكره يخلد بدنياه يبدي يرجم ما حدن قد بدابه اما قصيد يبهج الصدر معناه ولا فعولا تستحق الكتابة وأنا قصيدي بين شعار ورواه تردد حروفه ويحسب حسابه أسر به خطر وألجم به أفواه وأداو به جرح يضيع الدواء به ما أمجد إلا اللي طروقه مخلاه وأذم من يشبه حضوره غيابه الفعل فعل معزبي لا عدمناه مافيه ضلع كايد مارقي به يا صعب هقواته وما أصعب مجاراه واللي يبي دربه تنوخ ركابه الله يرحم من على العز رباه فهد فهد راس الظفر والمهابه لبيه يا مجده وفعله وذكراه كل أبلج يرقي على واأسفابه تاريخه اللي تتعب العرب فيبناه تموت به روس العرب وتحيابه وعبدالعزيز بن فهد راعي جاه يبقى على هقواته اللي هقابه الفعل فعله والحلايا حلاياه والعز واحد والنوايا تشابه يا راسي اللي عين اللي تمناه واللي تمنى كل حي درايه يوم المبشر طوح السوط ينداه عبدالعزيز لما عطا الله رضابه الجوهرة في داره الحمد لله ترغد بفعل اللي بفعله نجابه على أم الأفعال الجليلة مسماه وتاريخ أهلها شرف اللي حكابه عسا اللي جاب الجوهرة يتبع رضاه بأخو يزيد الأرض طول ورحابه نبغا يباهي بفعل جده مباهاه اللي بنا الدار وتلحف ترابه وبفعل أبوه اللي ما حد يلحق جزاه خذا المراجل قبل ذروة شبابه ما يلدن البيض مثله وشرواه راس تربى بين لين وصلابه قشع الفقر عنده كما مكشع أرطاه ويغيث غيث ما تغيثه سحابه عز الخوي اللي على العز خاواه يروي على عد عزي شرابه سيف لدين الله ومشهود مسعاه مسعاه في هدي النبي والصحابه ومدامي قدام عينه وبحماه أبو فعول سطرتها الكتابه كل عام وأنت بخير يا راعي الجاه وكل عام وأنته بين عز ومهابة