في مقاله " بنتا فلمبان ومدني لا تمثّلان السعوديات " بصحيفة " عكاظ " يستهجن الكاتب الصحفى صالح إبراهيم الطريقي قيام ثلاث نساء سعوديات (د. ريم الراشد، أ. منيرة العبد الله، أ. منى العبد الكريم) بالتوقيع على رسالة للشعب السودانى،, يستهجن ما قامت به (جيهان فلمبان ودينا مدني) السعوديتان الموفدتان من منظمة المؤتمر الإسلامي في جدة لمراقبة الانتخابات في السودان، معتبرات انهما لا تمثلان الشعب السعودى، ويتمنى ان بنت فلمبان ودينا تفعلانها وتجران الغيورات للمحكمة حتى لا تتكرر مثل هذه الرسائل. و في مقاله " حذار من التدخين " بصحيفة " الرياض " يحذر المفكر والكاتب الصحفى عابد خزندار بشدة من التدخين، مشيرا الى ان كل أمراضه التى أصيب بها لها علاقة مباشرة بالتدخين، رغم انه توقف عنه منذ عشر سنوات، ومؤكدا على استخدام دم الخنزير كعنصر في فلاتر السجائر.
في مقاله " بنتا فلمبان ومدني لا تمثّلان السعوديات " بصحيفة " عكاظ " يستهجن الكاتب الصحفى صالح إبراهيم الطريقي قيام ثلاث نساء سعوديات بالتوقيع على رسالة للشعب السودانى، يستهجن ما قامت به (جيهان فلمبان ودينا مدني) السعوديتان الموفدتان من منظمة المؤتمر الإسلامي في جدة لمراقبة الانتخابات في السودان، معتبرات انهما لا تمثلان الشعب السعودى، ويتمنى ان بنت فلمبان ودينا تفعلانها وتجران الغيورات للمحكمة حتى لا تتكرر مثل هذه الرسائل، يقول الطريقى " وقعت ثلاث نساء سعوديات (د. ريم الراشد، أ. منيرة العبدالله، أ. منى العبد الكريم) على رسالة وجهنها إلى الشعب السوداني الشقيق، وكانت الرسالة عبارة عن توضيح للشعب السوادني، حول ما قامت به (جيهان فلمبان ودينا مدني) السعوديتان الموفدتان من منظمة المؤتمر الإسلامي في جدة لمراقبة الانتخابات في السودان، الموقعات يقلن في رسالتهن: ( نحيطكم علما بأنه ساءنا وساء كل عفيفة محتشمة وغيورة على دينها ما قامت به المدعوتان، من سفرهما إليكم لمراقبة الانتخابات السياسية، والذي هو شأن داخلي يخص شعب السودان فقط ) ويضفن (إن ما قامتا به لا يمثل السعوديات ولا الشعب السعودي الغيور ) " ويعلق الطريفى على الرسالة قائلا " لست أدري لِمَ البعض لديه قدرة على أن يتحدث نيابة عن الجميع دون إذن من أحد، هكذا فجأة تقرر ثلاث نساء أن يكتبن رسالة ويتكلمن باسم الجميع ونيابة عن الجميع، وحتى لا يعارضهن أحدا، يقدمن أنفسهن على أنهن يمثلن كل السعوديات والمسلمات، ثم يضعن مواصفات خاصة لمن يحق لها أن تكون سعودية، ومن هي خارج المواطنة، ومن هي المسلمة العفيفة والشريفة، ومن هي التي تخلت عن شرفها" ويضيف الكاتب " الحق يقال: نحن لم نضع حدا لهذه الظاهرة على مستوى الرجال .. فانتقلت للنساء، وبدأت رسائل القذف تطال المرأة بعفتها وشرفها ومواطنتها، وستستمر هذه الرسائل إلى أن يقرر أحد المتهمين جر هؤلاء إلى المحاكم لتأديب من يسمون أنفسهم (مجموعة من الغيورات عن بلاد الحرمين ) إذ ذاك ومع تكرار جر الغيورين الشتامين إلى المحاكم، وجعلهم يدفعون تعويضا لمن شوهوا سمعتهم، ستتوقف مثل هذه الرسائل المليئة بالشتائم والقذف، والموقعة من مراهقات وإن كانت إحداهن دكتورة " وينهى الكاتب بقوله " وليت بنت فلمبان ودينا تفعلانها وتجران الغيورات للمحكمة حتى لا تتكرر مثل هذه الرسائل "
خزاندار محذرا: للتدخين علاقة مباشرة بكل أمراضي
في مقاله " حذار من التدخين " بصحيفة " الرياض " يحذر المفكر والكاتب الصحفى عابد خزندار بشدة من التدخين، مشيرا الى ان كل أمراضه التى أصيب بها لها علاقة مباشرة بالتدخين، ورغم انه توقف عنه منذ عشر سنوات، ولكن بعد أن وقعت الفأس في الرأس، يقول خزاندار " للتدخين علاقة مباشرة بكل أمراضي وأمراض الشيخوخة ، فأنا أعاني من ضيق الشرايين وضعف القلب وضعف الكلى وضعف السمع وضعف النظر ، ورئتي تعمل بنسبة 40% والحمد لله أوقفت التدخين منذ عشر سنين ، ولكن بعد أن وقعت الفأس في الرأس" ويضيف الكاتب " لهذا أحذر جميع القراء من التدخين وأنصحهم بتركه ، خاصة وقد ثبت الآن بواسطة دراسة قام بها البروفيسور سيمون شابمان الأستاذ بجامعة سدني استخدام دم الخنزير كعنصر في فلاتر السجائر ، وقد قال البروفيسور شابمان إن على المسلمين واليهود والنباتيين التوقف عن التدخين .. ونحن نشكر هذا البروفيسور ونؤكد له حرصنا على تجنب المحرمات خاصة إذا كانت دم الخنزير ، بل إن الدم بعامة محرم ، ويمكن للقراء أن يتأكدوا من كلامي هذا بالرجوع إلى موقع ( Saudi Observer ) بتاريخ 5 أبريل وليت وزارة الصحة ترغم شركات السجائر أو وكلاءها بأن يضعوا على كل علبة أنها تحتوى على دم الخنزير" وينهى خزندار بشكوى ضد شركات التأمين ويقول " لنا نحن الشيوخ ، وأنا تخطيت الخامسة والسبعين شكوى ضد شركات التأمين لأنها ترفض إعطاءنا بوالص تأمين ، وهذا يحرمنا من العلاج في المستشفيات الخاصة والأهلية ، ويحرمنا من الحصول على تأشيرات لدخول بعض الدول التي تشترط على طالب التأشيرة أن يكون حاصلا على بوليصة تأمين ، والمفروض أن يكون علاج الشيوخ والأطفال مجانا على حساب الدولة سواء في المستشفيات الحكومية أو الخاصة " .