استعارت معلمة من زميلتها (حُليها) لحضور إحدى المناسبات بقرى حلي بمحافظة القنفذة وبعد مرور شهر رأت المعلمة أن زميلتها التي استعارت منها الحُلي لم تسترجعه فقامت بالإتصال عليها . وعند سؤال الأولى عن الحُلي أنكرت الأخرى زميلتها , مدعية أنها لم تستعير منها أي نوع من أنواع الحلي وحاولت الضحية استعطاف زميلتها المنكرة مذكرةً إياها بالمناسبة التي من أجلها استعارت حليها ولكن دون جدوى . يشار إلى أن المعلمتين من قرى مختلفة بمركز حلي وتعتبر استعارة الملابس والحُلي عادة متداولة في الوسط النسائي بحلي وخاصة بين الأقارب وأحياناً بين الصديقات .