حصلت "سبق" على مجموعة من الصور الحصرية، التي تبيِّن حالة الأهالي في سوريا، وتحديداً اللاجئين منهم، في المخيمات الواقعة في مدينة "إعزاز"، أقرب مدينة سورية إلى المعبر الحدودي بين سوريا وتركيا، وصورة لأحد المساجد التي قصفتها عصابة الأسد رغم الهدنة المنعقدة. وعن هذه الصور قال ملتقطها الناشط السوري ملهم الجندي: "إن العيد حاضر في هذه المخيمات؛ فالعيد الحقيقي هو عيد الحرية، والفرح بانتصارات الجيش الحر، وتآلف العوائل مع بعضها". وأشار إلى أن عدد اللاجئين في هذه المدينة فقط يُقدَّر بأكثر من ثلاثة آلاف لاجئ.
خارطة تبيِّن موقع مدين إعزاز القريبة من الحدود التركية - السورية
دبابة محترقة لعصابات الأسد دمَّرها الجيش الحر في مدينة إعزاز
طفلة لاجئة تستنجد بمكتب الهلال الأحمر لتقديم المساعدة بعد أن اجتاحت مياه الأمطار خيمتهم المتواضعة
مياه الأمطار تعكس البزة العسكرية لأحد جنود الجيش الحر الذي يحمل بيديه مساعدات للاجئين
طفلة تنتظر دورها في استقبال المعونات والتبرعات
طفل سوري يحظى بخبز تركي داخل الأراضي السورية حيث الحاجة ماسة والدعم قليل
كل شبر.. مخيم!
مسجد بلال الذي قصفته عصابات الأسد بتاريخ 25/ 10/ 2012 في مدينة "المعرة" رغم "هدنة الإبراهيمي"!
اصطفاف على الخبز..
مدنيون في إدلب تركوا منازلهم ليسكنوا في مغارات آمنة تحت الأرض خوفاً من القصف