انتقد الشاعر عبدالرحمن الشهري التراشق الثقافي بين المثقفين على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» إذ وصفه بالمراهقة المتأخرة، والانتصار للنفس في ظل احتياج المشهد الثقافي إلى لغة الحوار والمثاقفة. يرى نقاد شباب أن نقاد الثمانينات أنانيون، إذ لم يقدموا للساحة الثقافة أي ناقد لا يمت إلى جيلهم بصلة. ويرون أن الملتقيات الثقافية تكرس هذه الأنانية، إذ لا تدعو غير هؤلاء النقاد دون التفتيش عن نقاد شباب. استاء عدد من الفنانين التشكيليين من ممارسات التشكيليين الرواد، إذ يمارسون نوعا من التدليس الفني ما يضر بالساحة التشكيلية. ويناشدون وزارة الثقافة والإعلام ممثلة بجمعيات الثقافة والفنون في الحد من ظاهرة بيع اللوحات بشكل متكرر على أكثر من مستثمر، إذ تؤثر الممارسات الخاطئة على المستقبل التشكيلي في المملكة.