لوح عدد من ذوي ضحايا فاجعة المستشفى عن عزمهم مقاضاة وزارة الصحة، بسبب ما أسموه «تسببها في الكارثة»، وصمتها على التحذيرات التي استبقت الحادث. مؤكدين أنهم في انتظار نتائج التحقيق لاتخاذ الخطوة التالية. وأبلغ «عكاظ» المحامي الدكتور هياف محمد الفويه «أنه إذا ثبت خلل في الإجراءات المتبعة في أنظمة السلامة، فالجهة المسؤولة عن ذلك هي الغارمة للضحايا، ونترقب تقرير الدفاع المدني لأنه الفيصل في ذلك، فالتحقيقات مازالت جارية وهي التي تحدد المسؤولية الجنائية من عدمها».