قال الأخ حسن غباشي من مكةالمكرمة : لقد أثمرت جهود صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكةالمكرمة بالنسبة لتصحيح وضع البرماوية في مكة، إذ جاء فيما نشرته «عكاظ» بتاريخ 7/7/1436ه : «انتهت لجنة تصحيح أوضاع الجالية البرماوية المقيمة بالمملكة، من تصحيح أوضاع 249669 برماويا قدموا من 9 مناطق ومدن منذ أن سلم مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكةالمكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أول إقامة قبل نحو عامين». كما تضمن الخبر تصريحا لمدير عام العلاقات والإعلام بإمارة منطقة مكةالمكرمة سلطان الدوسري قال فيه : «إن توجيهات الأمير خالد الفيصل في ملف الجالية البرماوية تعتبر أحد أقوى القرارات الحازمة إبان إمارة خالد الفيصل، لافتا إلى أن الافتتاح الكبير لمشروع تصحيح أوضاع الجالية البرماوية الذي شهد حضور عدد من سفراء وقناصل الدول يؤكد قوته، وأنه مشروع تخطى المحلية وأصبح عالميا وأنموذجا يحتذى به». ويقول الأخ حسن غباشي : «إننا نناشد صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أن يواصل متابعته للجنة لكي يتم تصحيح من تبقى من البرماوية بدون تصحيح» . وفيما يلي تعليقات بعض الإخوة القراء على ما كتبته عن سيرة الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهي كافية: التعليق الأول من الأخ فهد الحربي يقول فيه : الله عليك ياعم عبدالله كلام دائما بنقوله ونردده ونذكر الزمن الجميل القلوب والأنفس تغيرت بس وراحت البركة، يا ناس ياهو أطلبوا من الله البركة في القليل والكثير وأحسنوا الأعمال مع الله في السر والعلن حتى يطرح الله البركة لكم في كل شيء ، يارب سترك يا أمان الخائفين. التعليق الثاني من الأخ يحيى الجابري يقول فيه : اللهم صلِ على نبينا محمد الإمام العادل المربي كيف لا يكون أبو بكر وعمر أفضل الناس بعده وهو من علمهم ورباهم صلوات ربي وسلامه عليه ونعم التلاميذ والله عندما أقرأ سيرهم أتمنى أنني لم أخلق على هذه الدنيا رضي الله عنهم جميعا، آه يا ليتني خلقت في زمانهم ولكن الحمد لله على كل حال، يا ربي يا كريم أحشرني معهم يا رب، صلوا على نبينا محمد في هذا اليوم الفضيل. والتعليق الثالث من الأخ خالد وفيه يقول : أستاذنا الغالي آمل وضع المستند الذي نقلت منه تلك الروايات كي لا يكون هناك غلط أو شك في الصحة وشكرا لك. المصدر يا صديقي : كتاب «أخبار عمر رضي الله عنه» للشيخ علي الطنطاوي. السطر الأخير : شكوت إلى وكيع سوء حفظي ... فأرشدني إلى ترك المعاصي وأخبرني بأن العلم نور ... ونور الله لا يعطى لعاصي.