خرج الشاب بدر جايد الرشيدي للدنيا وهو يعاني من ضمور في المخ، ولم تتحسن حالته على الرغم من أنه بلغ من العمر 24 عاما، وذكرت والدته أنها تتألم كثيرا وهي ترى ابنها لا يعي أي شيء من حوله. وقالت: «عرضت ابني على العديد من الأطباء لتشخيص حالته، إلا أنهم دائما ما يشيرون علي بأن علاجه سيكون في مركز متقدم». مشيرة إلى أنها تعاني من ضيق ذات اليد، ما يمنعها من علاج ابنها. وبينت أنها تتمنى بأن يعيش بدر حياته بطريقة طبيعية كالأصحاء، وتحلم بأن تزوجه بعد شفائه، وترى أبنائه.