أكد عدد من المقيمين المصريين في منطقه عسير أن إعادة الامل بعد انتهاء عملية «عاصفة الحزم» التي أطلقتها المملكة بمشاركة 10 دول عربية، بينت للعالم أجمع وحدتنا الإسلامية والعربية كما أنها دعم للشرعية وجاءت في الوقت المناسب. في البداية، قال أشرف أحمد عبدالرحيم: «نؤيد الضربة ضد الحوثيين في اليمن لأنها تعكس الحزم في التصدي للإرهاب من قبل جميع الدول الإسلامية والعربية، كما أنها جاءت لتنتصر للشرعية في اليمن». وتابع حسن البندري: «نؤيد أي ضربة عربية تعيد الحق إلى أصحابه ونحن كشعب مصري لا نحب الإرهاب ونقف ضده بكل الوسائل». وأيد الضبع محمد الضربة وقال: «كانت ضرورية لكبح التمدد الحوثي نحو إغلاق باب المندب شريان التجارة العالمية الحيوي». ووصف محمود إسماعيل وداود عبدالمطلب الضربة العسكرية التي أطلقها خادم الحرمين الشرفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله، بالمهمة وجاءت في توقيت حاسم قبل ابتلاع الحوثيين لليمن الشقيق. بينما شدد محمد سامي عيده وشقيقه علي، على اليمنيين بالقيام بدور فاعل في حماية دولتهم وأن يكونوا هم الأساس في هذا التحرك لوقف التمرد الحوثي.