واسى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان العبدالله الفيصل، آل فتيحي في وفاة فقيدهم حسين محمد فتيحي رجل الأعمال وتاجر المجوهرات، الذي وافته المنية أمس الأول بعد معاناة طويلة مع المرض عن عمر يناهز 76 عاما، وقد أديت الصلاة عليه بمسجد الجفالي، حيث ووري جثمانه الثرى بمقبرة أمنا حواء بجدة. وكان في مقدمة مستقبلي المعزين: يوسف فتيحي، ومحمد تمارا، وأحمد فتيحي، وحسن سلطان، والدكتور بكري عساس، وطارق محمد فتيحي، وسعود مختار، وفهد مختار، وأنور حسين فتيحي، وعبدالعزيز حسين فتيحي، والدكتور وليد أحمد فتيحي، ومحمد جزار، ومحمد أحمد فتيحي. حيث توافد إلى مقر العزاء عدد من المسؤولين والأعيان ووجهاء المجتمع الجداوي والمكاوي ورجال الأعمال لتقديم المواساة لذوي الفقيد منهم: صالح كامل، عبدالرحمن فقيه، عمر فقيه، علوي درويش كيال، مشعل السديري، بكري شطا، السفير عزت مفتي، خالد زينل، محمد زينل، عبدالرؤوف أبو زنادة، الدكتور رضا عبيد، الدكتور سهيل قاضي، زياد البسام، الدكتور محمد سرور الصبان، عماد المهيدب، محمد الفضل، أحمد الخريجي، علي باسمح، عبدالله فقيه، السفير محمد ولي، عبداللطيف باناجة، الدكتور توفيق رحيمي، عبدالغني صباغ، أسامة العناني، هاني ساب. وعبر أقارب وأرحام الفقيد عن حزنهم العميق لرحيل حسين فتيحي، معددين كثيرا من مناقبه وصفاته الحميدة، لما عرف عنه من الأدب الجم والتواضع وحبه للخير، فضلا عن مسيرته التي توجها بالمساهمة في العديد من الأعمال الانسانية طوال عقود مضت. كما كشفوا عن أياديه البيضاء الحانية لمسح دموع المحتاجين والأيتام، فضلا عن إسهامات مؤثرة في دعم الجهات الخيرية، سائلين الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويجعل مثواه الجنة ويلهمهم الصبر والسلوان. يذكر أن الفقيد ابن عم أحمد فتيحي وزوج شقيقته، وشقيق كل من: نعيم وطارق، ووالد: أنور، عبدالعزيز، صباح، وآمال. ويتقبل العزاء للرجال بمنزل أحمد فتيحي الكائن خلف مركز الخياط، وللنساء بمنزل الفقيد حسين فتيحي، شارع جبل العرب المتفرع من شارع فلسطين - خلف محطة نفط (تويوتا سابقا) بجوار بامجلي مول، بحي مشرفة في جدة، أو على جوال (0549999278)، أو (6517505 - 6511800).