بدأ باعة الألعاب النارية، يمارسون نشاطهم أمام الأسواق والمولات التجارية بقصد جس نبض الحملات الأمنية التي كثيرا تدهمهم وتصادر الألعاب الخطيرة. وأجمع عدد من الآباء أن «هوامير الطراطيع» يختفون طوال العام ويظهرون خلال أيام رمضان ولكن بحذر شديد عقب الحملات الأمنية السابقة، كما أنهم باتوا لا يقومون بعرض بضائع على زبون جديد إنما يقومون ببيعها على زبائنهم القدامى المعروفين وبعض صغار التجار المعروفين داخل الأحياء الشعبية.