رغم كل الدعم الحكومي غير المحدود ورغم كل التسهيلات إلا أن ملف الإسكان وتطبيقه على أرض الواقع ما زالا عالقين في منطقة الانتظار ويحتاجان إلى قوة دفع كبيرة كي تحل بعضا من ملامح هذه الإشكالية التي تعاني منها أسر كثيرة وتتبادلها الوزارات من محطة إلى أخرى لتصل إلى وزارة الإسكان التي من المنتظر أن يكون الحل النهائي لديها. عمر الكاملي