في الوقت الذي أصبح علاج وتنويم مرضى محافظة ضمد والقرى التي تتبعها في المستشفيات المجاورة والأهلية أمرا عاديا بالرغم من وجود مستشفى بضمد كلف الدولة ملايين الريالات وذلك بسبب عدم توفر الكوادر الطبية وأسرة التي لا تتجاوز الخمسين للتنويم وطوارئ ضيقة استقبلت في وقت قياسي ما يقارب المليون مريض هذا الوضع بات موضع تساؤل المواطنين لمدير الشؤون الصحية بجازان الدكتور مبارك بن حسن ظافر.. هل من المتوقع أن يعود مرضى ضمد وقراها لمراجعة مستشفى ضمد للعلاج والتنويم فيه بزيادة الكوادر الطبية وإضافة أسرة تكفي وتنهي معاناتهم وآلام مرضى الغسيل الكلوي. عبد العزيز معافا