أكد العريس سلطان اسيمر البلوي أن أول خطوة سيتخذها بعد خروجه من قاعة الأفراح التي شهدت مراسم زواجه على ابنة إحدى الأسر الكريمة، هي التوجه مع شريكة حياته إلى الحرمين الشريفين. ووصف البلوي الموظف بمستشفى الملك فهد بالمدينةالمنورة الزوجة الصالحة بأنها نعمة من الله وهي خير معين للرجل في حياته، مشيرا إلى أنه حرص على الاقتران بذات الخلق والأدب والدين، داعيا الله أن يعينه على إسعادها ويرزقه الذرية الصالحة. ونصح البلوي الشباب كافة بالزواج المبكر لما فيه من تحصين للفرد، مقدما شكره لكل من شاركه فرحه. وكان البلوي احتفل بزواجه في إحدى قاعات الأفراح في المدينةالمنورة وسط لفيف من الأهل والأصدقاء والوجهاء والأعيان.