الصراع بين المؤسسة القضائية.. ومؤسسة الرئاسة المصرية بلغ ذروته.. والأزمة اشتدت.. ولم تستو على الجودي.. مصر تحتاج للعقلاء.. لكي ينزعوا فتيل الصراع.. ويعود الأمن للشارع والمؤسسات.. هشام قنديل.. صاحب الصوت الهادئ يؤكد.. أن على الشعب الاختيار.. إما حجرا فوق حجر لبناء الوطن.. أو حجرا وراء حجر لإراقة الدماء.. ومن المؤمل أن يختار الشعب البناء وليس الهدم.. لتجنب تدمير مكتسبات الثورة.