أثار إعلان وزارة الشؤون البلدية المنشور في عدد «عكاظ» 16858 أن هناك برنامجا بينها وبين صندوق التنمية لتوفير الأراضي السكنية، حفيظة القراء حيث جاءت آراؤهم معلقة على هذا الموضوع على النحو التالي: حاسن أحمد : البرنامج إذا تحقق بواقعية سوف يحل من أزمة السكن. منصور إبراهيم : التعاون مطلوب بين تجار العقار والحكومة لتذليل الأسعار في العقار سامي عجيب : على البلدية أن تتجه لملاك الأراضي التي طولها عشرات آلاف الأمتار ومساحاتها بملايين الأمتار وينبغي عليها أن تشتري منهم هذه الأراضي. محمد إبراهيم : لما لا يتم التنسيق لمشروع ضخم كبناء مدن جديدة ويكون هنالك تعاون مشترك ما بين المستثمرين والشركات لإنشاء فرص عمل جديدة وخدمات مناسبة تلبي حاجة من سيسكن في هذه المدن .. وبهذا تحل مشكلة السكن ومشكلة البطالة ومشكلة الزحام .. ومع دخول التأمينات والتعاقد للدعم والاستثمار قد يتكلل المشروع بالنجاح. ماهر السيد : لا شك أن المسؤولين يبحثون مصلحة المواطن وفي بعض الأحيان تغيب عنهم بعض الأشياء. أبو أحمد : لابد يكون فيه تنسيق بالأقدمية ولابد من العدل والمساواة في حدود شهرين وليس سنة. مواطن : الأفضل لايعمل بأرقام الصندوق ويعمل بأرقام البلدية. شايع عبدالله: حكومتنا تسعى لتذليل الصعاب على المواطن.. إلا أن هناك تجارا لا يريدون ذلك. علق القراء على الخبر المنشور في «عكاظ» عن حملات ال vip في الحج التي تبالغ في الأسعار والخدمات وأنها من مظاهر البذخ الزائد وجاءت آراؤهم على النحو التالي: سعود : أين التراحم والتيسير ولاسيما أن الحاج ضيف قادم للرحمن .. ودعم حكومتنا الرشيدة لأصحاب الحملات ليس له نهاية ولكن المبالغة في أسعار الحملات أصبحت فنا يقدم فيه مبررات حج vip.. سامي عجيب : حج ال VIP.. يتجاوز فقه «من استطاع إليه سبيلا» بل تجاوز الحكمة وكل معاني وأهداف الحج.. لم يعد حجا بل أصبح سياحة ترفيهية. ماجد عبيد : الإحساس بواقعية الحج عندما تتعايش مع الحجيج في كل شؤون وفرائض وأركان الحج في المشاعر وتشعر بكل الأخذ في الرواح والذهاب.. في نظري هذا هو الحج. سعد مريعي : لا بد من مراجعة أسعار الحملات مهما كانت المبررات. وحيد ناصر: حكومتنا الرشيدة لم تقصر مع مؤسسات الطوافة ولا مع أصحاب الحملات من خلال تسهيل الكثير من الإجراءات بل وتقديم الدعم.. إذن لماذا المغالاة؟. حامد عسيري: لدي الشعور الكامل بأن أسعار الحملات في الأعوام القادمة سوف تشهد انخفاضا كبيرا.