امتلأ سرادق عزاء الراحلين سامي احسان ومحمود خان ليلة البارحة، حيث تنقل المعزون بين السرادقين المتجاورين بشارع الأمير سلطان لتقديم واجب العزاء. وكان في مقدمة المعزين الأمير بندر بن فهد بن خالد، الأمير نواف بن محمد رئيس الاتحاد السعودي لألعاب القوى، والفريق اسعد عبد الكريم، والدكتور أيمن حبيب، وحسن ناقور، وفريد مخلص، واللواء عطية الزهراني مدير سجون مكةالمكرمة، وفنان العرب محمد عبده، والشاعر الكبير ابراهيم خفاجي الذي أصر على مواصلة تقديم العزاء طوال الأيام الثلاثة التي تنتهي مساء اليوم. كما تلقت أسرة إحسان اتصال تعزية من السفير نزار مدني، وحضر العزاء كل من: طارق البسام من الديوان الملكي، وحمود النويصر وآل زارع يتقدمهم الشيخ عبدالرحمن زارع، والشاعر ناصر بن جريد الذي حضر من الرياض خصيصا لتقديم واجب العزاء في الراحلين، والنجم عبادي الجوهر، والموسيقار غازي علي، والفنانين عبدالرحمن الحضيري، عبد الله رشاد، محمد المغيص، علي عبد الكريم، محمد عمر، عبد المجيد عبد الله، عمر الطيب، عبد الله اليامي، عبد الرحمن القايدي، والمطربين محمد هاشم، ومحمود الشافعي، وطلال باغر، سعود سالم، كما حضر العزاء الكابتن احمد عيد، عبد المحسن الحكير وأولاده، شيخ الجحادلة طلال السريحان، وشاكر شكوري وكيل إمارة منطقة عسير سابقا، وعبده مزيد، عبد الله التعزي، عبد الله ماجد، محمد شاكر، الدكتور عبد الرحمن آل الشيخ، والدكتور ناصر الطيار، ومساعد العنقري وأخوانه، حسن الأسكندراني، ووائل محمد حمزة، الشيخ جميل جلال، وفيصل عبد المجيد، ياسر سلامة والزملاء، وحيد جميل، علي السبيعي، وعبد الله البلادي، وعبد الله مخارش، واسماعيل نوفل والإيقاعي في فرقة الإذاعة والتلفزيون عبد الله الجيلاني الذي قال اكتشفني الراحل سامي إحسان في جمعية الثقافة والفنون مثل غيري من الموسيقيين الذين رعى مواهبهم وشجعهم، وعاصرت الفترة الذهبية لفرقة الإذاعة، إنه صاحب قلب طيب ومواقف إنسانية. كما وقف في صف العزاء الى جانب ابناء الفقيد سامي إحسان كل من الفنان سامي عبد الستار، وعمدة الرويس سعود عمرو الجحدلي.