وصف أمين عام غرفة الشرقية عبدالرحمن بن عبدالله الوابل الإقبال المتزايد للمنافسة على جائزة الدكتور غازي القصيبي لأفضل منشأة واعدة بأنه يدل بوضوح على حرص قطاع المنشآت الواعدة على التميز بالجائزة والثقة التي اكتسبتها من خلال تطبيق أفضل المعايير حتى باتت فرصة لقياس الأفكار الإبداعية في المشاريع وفرص النجاح والعوامل المساندة لذلك. وأشار إلى أن الجائزة تمنح مرة كل عامين لأفضل خمسة عشر منشأة واعدة، بواقع ثلاث منشآت في كل قطاع من القطاعات الخمسة المختارة، وقد تم هذا العام اختيار قطاعات (تقنية المعلومات، خدمات الترفيه والسياحة، الخدمات الصحية، خدمات الأعمال، الصناعات المساندة). موضحا بأن الجائزة هي عينية تقدم في احتفالية خاصة تنظمها الغرفة، يضاف لها خدمات تسويقية يحصل عليها الفائزون بالجائزة، حيث يتم النشر عن المنشآت الفائزة في مجلة الاقتصاد الصادرة عن غرفة الشرقية، ونشر أسماء المنشآت الفائزة في موقع الغرفة الإلكتروني والبيانات الصحفية الخاصة بالجائزة.