ظل فصيحا «ليس إلا» في الأزمة السورية دون الإقدام على أي عمل .. حتى أن مؤتمرات باريس لدعم الشعب السوري جاءت في عهد الرئيس الجديد فرانسوا هولاند.. بعد انتهاء عمله في قصر الإليزية.. ظهرت الحماسة المتأخرة على نيكولا ساركوزي.. داعيا هولاند إلى ضرب نظام الأسد خارج مجلس الأمن.