رأى أحمد لافي العضلي أنه بدأ مرحلة تغيير إيجابية في حياته، بدخوله عش الزوجية، مشيرا إلى أنه ما أن استقر ماديا ووظيفيا حتى قرر الزواج وتطليق العزوبية. وذكر أنه حين أخبر ذويه برغبته فرحوا أيما فرح، وتحركوا للبحث له عن شريكة حياته، ملمحا إلى أن والدته وشقيقاته اخترن ابنة أحد أقربائه وهو عبدالله عطية العضلي لتكون زوجة المستقبل. وبين أن مراسم زفافه سارت بهدوء، مرجعا ذلك إلى التعاون والدعم الذي وجده من أسرته. وأفاد أنه ركز على العديد من الصفات التي يجب أن تتحلى به عروسه منها الالتزام الديني والأدب، موضحا أن زوجته تتحلي بالعديد من الصفات الفاضلة التي تؤهلها لتكون أما مثالية تجيد تربية الأبناء وهذا من أهم الشروط التي تتحلى بها زوجته. وألمح إلى أنه لا يمكن أن ينسى المدعوين وهم يتدفقون على قاعة الأفراح، ويقدمون له التهاني والتبريكات الممزوجة بالدعوات الصادقة والمداعبات البريئة، داعيا الله أن يرزقه الذرية الصالحة، ويعينه على تربيتهم بالطريقة المثلى.