** نشر في العدد رقم 16751 من «عكاظ» خبرا عن قائد حرس الحدود في منطقة تبوك الذي أكد فيه منع استخدام بنادق الصيد البحرية لما تمثله من خطورة على الحياة السمكية الشاطئية.. القراء علقوا على هذا القرار بالتالي: عبيد عاشور : الثروة السمكية يطلبون 5 أنواع تخصص الغوص تقريبا التكلفة كلها 6000 ريال وفي الأخير يكتبون في بطاقة الغوص السعودي (يسمح له البنادق للحماية بدون معدات غوص) شيء ما يدخل العقل طيب لماذا لا يسمحون الصيد اللي عندهم دورات فري دايف. . سالم علي: بصراحة حرس الحدود ورعاية الشباب والإعلام والمجتمع يحتاجوا لتوعية ومعرفة الحقيقة عن رياضة الغوص الحر، وهنا يأتي دور الهواة والممارسين والمحترفين لهذه الرياضة الرائعة بتوعيتهم وتعريفهم. . أبو ليان: من باب أولى منع بيعها واستيرادها. . رامي: قرار بدون دراسة وعلم كامل. أحموا البيئة البحرية. بالقضاء على المسببات الكبرى. هل تعتقدوا مخلفات المصانع ومياه الصرف الصحي وشباك الصيد والمخلفات التي ترمى في البحر وأشراك صيد القروش من العمالة البنقالية وغيرها من المخالفات التي دمرت البحر هل السبب البنادق البحرية؟. . وليد العتيبي: تمنعون من هواية لا تشكل أي خطر على الأسماك وهو أن الصيد بالبنادق أوفر من الصيد بالشباك (الشوار). أحمد: هذا القرار بدون دراسة أو أساس، إذا أردتم أن تروا الصيد الجائر ابحثوا عن صيد شباك الجر التي تقتلع الشعاب من جذورها وتصيد الاخضر واليابس ومراسي السفن والقراقير مقبرة السمك وغيرها. لابد من دراسة الموضوع بشكل علمي ومقنن، وقرارات مثل هذه هي السبب في تراجع السياحة السعودية، علما بأن الرياضات البحرية تعتبر من عوامل الجذب السياحي. عمر الخيري: البحر بحاجة إلى حماية من مدمرات أخرى.. فشراحات الصيد للأسماك هي من أكبر العوامل المدمرة للبيئة البحرية.. هذا القرار خاطئ. يحيى مشكور: قرار غير سليم .. نأمل إلغاءه. ** نشرت «عكاظ» في عددها 16751 تحت عنوان (خطأ طبي يحول صوت زهرة إلى صفير) والذي يشير الى زهرة ذات ال 26 عاما، أم لطفلين الأكبر 3 سنوات والثاني عمره شهرين، لم تكن تشعر بشيء، وبعد إلحاح زوجها بضرورة أن تزور الطبيب للاطمئنان عليها، زارا إحدى المستشفيات الخاصة، والتقيا بأحد أطبائه، وخلال خمس عشرة دقيقة، شخص الطبيب حالة زهرة بنشاط في الغدة الدرقية، وقرر إجراء عملية عاجلة لزهراء لاستئصال الغدة، ولأن زوجها ليس له سابق معرفة بالغدة الدرقية، اكتفى بتعريف الدكتور بأن عنقها متورم ويجب استئصال الورم، وطلب منهم مقابلة طبيب الأنف والأذن والحنجرة لأخذ الضوء الأخضر، ما إذا كان هناك أمرا يعوق العملية.. حول هذا الموضوع أتت تعليقات القراء كما يلي: محمد: نأمل الحرص عند مراجعة أي دكتور والعمل على التأكد في التشخيص لدى طبيب آخر خاصة عند إجراء العمليات، وذلك للاطمئنان وعدم تكرار الأخطاء الطبية في العمليات. سارة: حسبي الله ونعم الوكيل وين العقوبة اللازمة في هذا الخطأ من أجل ردع الآخرين من الأطباء المتسرعين في إجراء العمليات والتشخيص غير الدقيق.. الله يصبر أسرتها ويشفيها يارب. عبدالرحمن الجبرتي: أين المسوؤل عن هؤلاء الأطباء، نحن في كماشة الأخطاء الطبية.. لابد من النظر في شكوانا واخذها بعين الاعتبار. جمال: الدكاترة في المستشفيات أصبحوا لايبالون بأي شيء يحصل للمريض حتى لو مات بسبب أخطائهم لأنهم مطمئنين ليس هناك عقاب رادع وقوي يردعهم ويجعلهم يفكرون الف مرة قبل أن يتاجروا بحياة المريض. حسن الجفري: الرجاء من وزير الصحة محاسبة المتسترين على الطبيب والسماح له بالسفر والحمد لله ديننا اقتص الحق العين بالعين الرجاء إجراء عملية قطع الحبال الصوتية للطبيب والمتسترين لتكون هنا جدية في أداء الأمانة. أبو أحمد: كثرت الأخطاء الطبية في المستشفيات الحكومية والمستشفيات الخاصة ولم نسمع او نقرأ عن أي العقوبة فقط نسمع عن تشكيل لجنة لبحث الشكوي!!!، أول خطوة للقضاء على هذه الظاهرة هي نشر العقوبة في الصحف واسم الطبيب واسم المستشفى حكومي أوخاص، متى تطبق وزارة الصحة هذا الإجراء وأين هيئة الفساد؟. راكان الجهني: وزارة الصحة بحاجة لصحة تعالجها من الدمل الذي تعاني منه، لكي تتقدم مستشفياتنا الخاوية، نحتاج مسؤولين للصحة مثل مسؤولي مستشفيات الحرس الوطني والقوات المسلحة وبعض المستشفيات الجامعية. كريم أحمد: ماذا تقول وزارة الصحة وهيئة مكافحة الفساد؟. عبادي: لا نستطيع أن نسمي هذا خطأ طبي بل كارثة طبية أتمنى أخذ أشد العقوبات لهذا الطبيب الذي لانعلم مدى صدق شهاداته ومؤهلاته وأتمنى التشهير بالمنشأة الطبية حتى لا تقع ما لا تحمد عقباه في الناس وتكون عبرة لمن يعتبر. غياب الرقابة من قبل وزارة الصحة وهذه النتائج. أحمد رائع الغامدي: هؤلاء ليسوا بأطباء.. ماهو ذنب المسكينة صرنا نخاف من مراجعة المستشفيات والله لا ندري وين نروح إذا حسينا بتعب صارت الأخطاء الطبية أكثر من الهم على القلب صارت المشاكل يوميه كل يوم بيومه صرنا إذا ما نسمع أخبار الأخطاء الطبية يوميا ما نرتاح صارت معنا فطور و غداء وعشاء. عبدالرحمن: انا رافع شكوى ضد مستشفى أهلي بسبب ممرضه ودكتور ولي ما يقارب السنة والنصف ولم تنته المشكلة، علما بأنه تم توقيف الدكتور ومنعه من السفر، ولكن دون جدوى فقد غادر الدكتور بحفظ الله تعالى ومازال ولدي مصاب وكأني أنا المذنب والمقصر والتحقيق مستمر إلى ما لا نهاية موعد كل سته أشهر. ولكن أقول لك اصبر وصابر لعل الله يفرج عنك ما أصابكم ويشفيها بإذنه تعالى.