أشهرت وافدة من الجنسية الفلبينية تدعى (روبي) إسلامها، بعد أن لقنتها الداعية بدرية معيض الشهادتين أمام زائرات معرض (كن داعيا) الخامس عشر. وغيرت الوافدة اسمها إلى (ريم)، في حين قدمت لها إحدى الحاضرات مبلغ خمسة آلاف ريال، كما تبرعت أخرى بتكاليف أدائها منسك العمرة، إلى جانب المنشورات والأشرطة التوعوية من المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات، مع تكفل المكتب بنفقة حجها لهذا العام. وعبرت (ريم) للجنة الإعلامية النسائية عن سعادتها وسرورها البالغين لدخولها الدين الإسلامي، مبينة أنها منذ زمن وهي تنوي الدخول في الإسلام ولكن بعد سماعها عن هذا المعرض تشجعت وعقدت العزم على زيارته وإعلانها لإسلامها فيه.