** نشرت «عكاظ» في عددها رقم 16725 تحت عنوان («ممرات النور» تضاعف معاناة مريضة.. و«الصحة»: حالتها عادية وباردة) والذي يشير إلى مشهد امرأة ممددة في ردهات مستشفى النور التخصصي لفت انتباه المراجعين، دون أن تبادر الكوادر الطبيبة والتمريضية بإسعافها بحجة أن حالتها باردة وكان ينبغي عليها مراجعة المركز الصحي. وجاءت الردود كالتالي: الحربي: اخي المالكي لا تشتكي مدير مناوب أو مدير المستشفى لن يفعلوا لك شيئا اشتكي في الامارة ولا تتنازل. أبو لينه: الطبابة معنى ملائكي والرحمة بالعباد فلماذا يعاملون المواطنة بهذا الشكل القذر يا ريت يا وزير الصحة تستقبل كل حالة لا تأخذ من الطبيب وقت وخليه يدفع لو شيئا رمزيا لنرتقي بالطبابة لتكون وزارة الرحمة. نور مكة : حسبي الله على مستشفى النور في قصص غريبة وأخطاء طبية. أبو أمجد : الواقعة تلك حدثت قبل ايام وليس بالأمس ، وكتب عنها في المنتديات.. حالات كثيرة أخرى مشابهة تحدث في المستشفى ذاته ولايوجد من يبادر للاهتمام بها ورعايتها.. الأمور هناك تسير حسب الروتين والأنظمة والقوانين ولا مكان للجانب الوجداني في طوارئ النور الذي يعاب عليه أنه يستقبل اكثر الحالات في مكة من مواطنين ومقيمين ومعتمرين بوجود طبيب واحد في فرز الطوارئ فقط في أغلب الأوقات . خالد الحربي: وينكم يا مسؤولي الصحة عن اللي يصير في المستشفيات. بندر : كل المستشفيات عندهم الطوارئ يحتاج للفتة انسانية يأتي المريض في أسوأ حالته ولا يدخلونه ولا يكشفون عليه الا بعد معاناة عذرهم الدكتور عنده حالة، هكذا الين يجي الدكتور يشوف حالتي .. مر علي موقف بنت بين ايديني انخفاض سكر فجأة والله ما دخلوها او كشفوا عليها رغم انو مستشفى خاص ودافع الكشفية الا بعد ما فضي الدكتور لكن وش نقول طبيب واحد مناوب او طبيبين للطوارئ وش تسوي. حل المشكلة : يجب ان يفعل دور طبيب الأسرة والمجتمع (هو مفعل في الدول الأوروبية ) بحيث يكون في كل حي طبيب الاسرة والمجتمع وهو الذي يقوم بالكشف على المريض والمريضة ويشخص الحالة وبعد ذلك هو الذي يحدد هل يذهب المريض الى المستشفى ام لا ولكن عندنا الكل يذهب الى المستشفى الى قسم الطوارئ فمن المستحيل ان يتم استقبال مئات الحالات في وقت واحد فيسبب ذلك ارباكا للاطباء واخطاء طبية لا يحمد عقباها .. لا حياة لمن تنادي. موظف مدني : السبب عدم العناية الجدية بالمستشفيات لماذا يا مسؤولي الصحة. حاتم : ابن اخي قبل عشرة ايام دهسته سياره والله ان لحم وجهه متمزق ومستشفى النور لم يستقبله بحجة عدم وجود سرير فقط خيطوا جروحه، وقالوا راجعنا بعد أربعة أيام وبعد أربعة أيام تعفن الجرح ونفك الخياط وكل يوم يقولوا ما فيه سرير حتى أمس تم تنويمه ويحتاج إلى عملية تجميل وعندما زرته وجدت بعض الغرف خالية وبعضها ثلاثة أسرة خالية. ناصر الغامدي : المشكلة الأساس في مشفى النور التنظيم وليست المشكلة في قلة الإمكانيات. محمد مسعد : يجب متابعة ومحاسبة المسؤولين عن الحالة. رجل المطر : الناس كلها صارت تعرف أن مستشفى النور مواعيده طويلة .. لانعلم متى نرى حلا لهذه الظاهره السيئة. خالد بركات : حسبي الله ونعم الوكيل فيكم. هلالي : والله معظمها غير مؤهل وأنادي بصوتي الطبابة مهنة انسانية وليست مهنة تفشخر وتعالي على خلق الله يتوجب عليهم مساعدة المحتاج اي مكان و اي زمان. ** كما نشرت «عكاظ» في عددها رقم 16725 تحت عنوان (توزيع 28 ألف معلمة) والذي يشير إلى: كشف ل«عكاظ» أمين عام إدارات التربية والتعليم بوزارة التربية والتعليم رئيس اللجنة العليا للاستعداد للعام الدراسي المقبل 1433/1434ه الدكتور راشد الغياض، عن توجيه أكثر من 28 ألف معلمة لمدارسهن خلال أسابيع، وسينتهي توزيعهن خلال شهر رجب الجاري، ويباشرن أعمالهن مع بدء العام الدراسي المقبل. وكانت الردود كالتالي: ابو علي: هذا الكلام جميل جدا ولكن للاسف ان معظم المدارس الحكومية تحتاج الى ترميم قبل ان تبدأ الدراسة بها والخوف انه بعد عقد من الزمن سوف نعود الى خانة الصفر. أبو عادل العمري: يا رب تحفظ ابو متعب لولا الله ثم ابو متعب لكان انتظرنا سنوات حتى ننقل على الرغبة الأولى. جامعية على المرتبة الثانية: الف مبروك اللهم اطرح فيهن البركة واعنهن على تأدية واجبهن على اكمل وجه. ابو عبدالله : بداية جيدة لعام دراسي جديد .. ولكن الاولى تثبيت معلمات بند الاجور. الحربي: لولا الله تعالى ثم ملكنا عبدالله لما تم هذا الانجاز بنقل بناتنا الطالبات الى مقر سكنهم ، اللهم احفظ لنا والدنا وقائدنا خادم الحرمين الملك عبدالله ابو متعب ملك احب شعبه فأحبه كل الشعب والله ان انجازاتك ايها الملك العظيم لايستطيعها غيرك في قرون، الله يحفظك ويرعاك ويديم نعمة الامن والامان على بلدنا ويوفق كل معلمة ومعلم الى كل خير وبالتوفيق يابناتنا المعلمات وكل الاحترام والتقدير لكن والله يوفقكم ويجزيكم خير، والله الله في الاخلاص بالعمل وزرع محبة الوطن في قلوب ابنائنا الطلاب ومبروك لكن . العنبري : استوصوا بالنساء خيرا كما أمركم الرسول صلى الله عليه وسلم وأجزلوا لهن العطاء وأكرموهن فهن نصف المجتمع وهن مربيات الأجيال ولا تجعلوهن يعشن في حاجة لأحد ويكن مكتفيات ماديا ومستقلات بدخولهن حتى لا يخضعن لللابتزاز نتيجة الحاجة والعوز! مواطنة: كلام جميل جدا الله يحفظ لنا ملكنا ويمد في عمره ودعواتكم يحالفني الحظ واتعين فأنا في أمس الحاجة لذلك . أم فارس : وحنا المشمولات بالتثبيت متى نباشر على وظائفنا الرسمية وينكم يا مسؤولين عن مشكلتنا.