** خسر العميد في هذا الموسم الدوري وكأس ولي العهد وكأس الملك للأبطال (واقع)! المضحك في الأمر أن جمهور ذلك النادي المنافس ما زالوا يحتفلون بخروج الاتحاد من تلك البطولات! وتناسوا أن فريقهم لم يحقق أي بطولة من التي ذكرتها في هذا الموسم إلى الأن! (واقعة). ** قبل ستة أشهر، وعد رئيس ذلك النادي العاصمي جماهير ناديه، بأنه سيتم تركيب كراسي على مدرجات ملعب ناديهم مع نهاية شهر أبريل من هذا العام، وللأسف انقضى هذا الشهر ومدرجات ملعبهم لم يتغير شكلها إلى الأن! (واقعة)، ولكن جماهير ناديه الصابرة ما زالت تنتظر وعودا أخرى، ومنها الوعد الأهم وهو الموسم الاستثنائي الذي طال البحث عنه! (واقع). ** أصبح الشارع الرياضي السعودي منتظرا ومتحمسا لبطولة الخليج القادمة، من أجل رؤية لاعبينا الشباب الذين شاركوا في كأس العالم للشباب وبدأو أخيرا يقدمون أنفسهم كأساسين في فرقهم (واقع)، لكن.. دقيقة دقيقة!! هل رأيتم كيف تغير جل تفكيرنا وطموحاتنا للأسف! فبعد أن كنا في السابق نطمح وننتظر منتخبنا في كأس العالم وفي نهائيات آسيا والمحافل العالمية! أصبحنا ننتظر كأس الخليج القادمة!! (واقعة). ** عاد نادي الشعلة لدوري زين وأتوقع عودة نادي الحزم أيضاً (واقعة متوقعة!)، وحينها بإذن الله سأوجه سؤالا للاتحاد السعودي، س: منذ أن هبط هذان الناديان وأنتم تعدون بإصلاح مشاكل تلك الملاعب! والآن ها هي تلك الأندية بدأت تقترب كثيرا من العودة، وما زال وضع تلك الملاعب تحت بند الخطط المدروسة من قبل اتحادكم! (واقع). ** ما زلت أتساءل كيف فرط الهلاليون باللاعب الرائع سلمان المؤشر؟ (واقعة)، أجزم أن الهلاليين سوف يندمون كثيراً على هذا القرار متى ما انتقل سلمان لأحد الأندية الكبيرة، (واقع قادم). ** أعجبتني كثيرا تحركات وإمكانات مهاجم الاتحاد الشاب عمر خضري في لقاءات عديدة من هذا الموسم (واقعة)، ولكن للأسف اللاعب قد اختفى تماما مع قدوم المدرب الدفاعي كانيدا! (واقع)، ولكن أليس من الأولى أن تمنح الفرصة لهداف المنتخب الأولمبي (عمر خضري) بدل أن تمنح للاعب الفاشل فنيا (إندوما)!؟ (واقعة مفترضة!). ** تعاقد الاتحاد مع اللاعب الخلوق أحمد أبو عبيد بعد مد وجزر ممل في المفاوضات، وجزم الجميع حينها أن الاتحاد سيكسب لاعبا خطيرا ومميزا (واقعة)، ولكن في مجرد أسبوعين فقط انتهى كل شيء تماما وتبخرت أحلام الجميع، وأصبح اللاعب رفيقا للمنصة الرئيسية، من المتسبب في ذلك؟ (واقع مؤلم).