أحبك الاتحاديون لأنك كنت تسعدهم.. تغسل دواخلهم المتعبة بعد نهار بائس.. وتخرج ما في حناجرهم من فرح وانتصار. كنت تسقيهم الشهد بأهداف تهبط على الحراس من عل. شبهوك بماجد.. وبكبار آخرين. لكنك خذلتهم اخترت أن تكون (فقاعة صابون) أن توقع في دفاتر العميد أنك حضرت يوما ما... نايف.. النجومية.. التزام.. وانضباط.. وعطاء مستمر فعد قبل أن يرفعوا دفاتر الحضور. إبراهيم شالنتو