أكد ل«عكاظ» الشاب الذي نشرت صورته أمس في قصة «سيدة تبوك» على أنه ابنها، أنه لا علاقة له بما ذكرته تلك السيدة، ولا بالتفاصيل التي وردت في التقرير. وقال الشاب الذي بادر بالاتصال على مكتب الصحيفة في تبوك، إن الصورة التي نشرتها الصحيفة تخصه، أما المعلومات التي تضمنها التقرير نقلا عن المواطنة فلا علاقة له بها من قريب أو بعيد. يذكر أن القراء تفاعلوا مع التقرير الذي نشرته «عكاظ» أمس، عن «سيدة تبوك» التي لا زالت تتعلق بالأمل للعثور على ابنها الذي تعتقد أنه سيعود إليها ذات يوم، ورغم تأكيد المستشفى أنه متوفى، غير أن الأحلام التي تراودها بشكل يومي على حد قولها جعلتها متمسكة بقناعتها بأن ابنها لازال على قيد الحياة.