تعليق مخطط 9 سنوات يقع مخطط النظيم الواقع في الجهة الجنوبية الغربية لمدينة تبوك، وزعته الأمانة على المواطنين منذ سنوات، ولكن ظهرت مشكلة بين الأمانة وأحد المواطنين حيث ادعى ملكية بعض أجزاء المخطط بصك شرعي وتم إيقاف رخص البناء في المخطط منذ 9 سنوات وتعطلت مصالح أكثر من 400 مواطن حيث لا يستطيعون التصرف في ما يملكونه بصكوك شرعية، ذهب الكثير منهم إلى أمانة تبوك، ولم يتوصلوا إلى نتيجة، اشتكى بعضهم لديوان المظالم ولازالوا في انتظار النتيجة. متى نرى حلا لهذه المشكلة؟ ننتظر من أمانة تبوك وقفة تجاه المواطنين الذين تعطلت مصالحهم منذ زمن. عايض الجهني العتنة بلا خدمات بلدية نحن سكان قرية قائم العتنة التابعة لمحافظة صامطة في منطقة جازان نفتقد إلى خدمة الطرق الأسفلتية داخل القرية وكذلك تواجد بعض الحفريات جراء هطول الأمطار وقد تقدمنا إلى رئيس بلدية صامطة بطلب منذ ما يقرب من 4 سنوات وأوردنا فيه كل ما تعانيه القرية وانعدام الخدمات البلدية فيها بشكل كامل، إضافة إلى انتشار البعوض والحشرات الزاحفة والطائرة. ولم يردنا رد حتى تاريخه والقرية ظلت على ما هي عليه. عبدالرحمن حمد عتين 12 عاما في انتظار التعيين أنا إحدى خريجات كلية البنات في الدمام وأحمل درجة البكالوريوس تخصص تاريخ، وقد مضى على تخرجي 12 عاما وأتقدم لكل مسابقة تعلنها وزارة الخدمة ولم يتم تعييني علما أننى قد عملت متعاقدة وبديلة لمدة سنتين وقد تم تعيين خريجات من نفس كليتي وأقل مني نسبة وليس لديهن أي خبرة وهن يعملن الآن معلمات في البشائر التابعة لتعليم بيشة وحجة وزارة الخدمة المدنية في عدم ترشيحي طوال هذه السنين بأنني غير تربوية فلماذا تم تعيين هؤلاء المعلمات وهن خريجات نفس الكلية. فاطمة محمد الخثعمي مسعفون في مأزق نحن مجموعة من المرشحين للوظائف الصحية في هيئة الهلال الأحمر السعودي والبالغ عددنا 100 مرشح كدفعة أولى من أصل 206 مرشحين أنهينا كافة الإجراءات والفحوصات الطبية ولازلنا إلى يومنا هذا ننتظر حسم مصيرنا بإصدار قرار التعيين أو إبلاغنا بعدم توظيفنا. لما ترتب على التأخير والتعتيم الصادر من إدارة شؤون الموظفين وإدارة الخدمات الإسعافية من مشاكل نفسية ومعنوية ومادية لمسعفي المستقبل خصوصا أن التأخير في إصدار القرار عجل في تناقص أعداد المتقدمين للوظائف فالبعض اتجه للتشغيل الذاتي بالمستشفيات والبعض الآخر اتجه لوزارة الخدمة المدنية لمطابقة أوراقه والبعض توجهوا إلى المستشفيات العسكرية وكل ذلك بسبب التأخير وعدم المبالاة من قبل المسؤولين عن ذلك في الهيئة. أبو سعود الهلالي