نائب وزير التربية والتعليم فيصل بن عبد الرحمن بن معمر أعلنت الوزارة أكثر من مرة عن مشروع لإسناد نقل المعلمات والطالبات إلى شركة متخصصة ذات معايير سلامة عالمية، وحددت شهر شوال من العام الماضي موعدا للتنفيذ. والسؤال: ما الذي يعوق تنفيذ هذا المشروع الحيوي الذي يهم كل بيت في طول الوطن وعرضه، ويوقف هدر الأرواح على الطرق النائية، ويضع حدا لتقاذف المسؤولية بين القطاعات المختلفة ؟