جاء اختيار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز من قبل «مجلة فوربس» سادس أكثر الشخصيات قوة وتأثيرا على مستوى العالم، وذلك لعدة أعوام متتالية، لما يتمتع به من صفات قيادية متميزة على مستوى العالم أجمع، ولجهوده الإصلاحية ومنح المرأة حق العضوية في مجلس الشورى والتصويت للترشيح للمجالس البلدية، إضافة للمناحي التنموية التعليمية والارتقاء بها، وفتح المجال واسعا أمام الطالبات والطلاب السعوديين للنهل من منابع العلم في أعرق المؤسسات الأكاديمية وأكفأ الجامعات العالمية. وكان واضحا وجليا دور خادم الحرمين في استقرار وازدهار المملكة ودعمها المتواصل لجميع دول العالم، الأمر الذي انعكس على دور المملكة القيادي في الشرق الأوسط والعالم، وهو ما أكده استطلاع المجلة الذي اعتمد على قوائم أقوى الشخصيات المؤثرة في العالم والتي تلعب دورا حيويا في خدمة مجتمعها والمجتمعات الأخرى.